سرحان الشيخاوي

أعلنت هيئة الانتخابات نهاية الأسبوع الماضي عن القائمة الاولية للملفات المقبولة في الانتخابات الرئاسية ، إذ تم قبول ملف رئيس الج

تنتظر رئيس الحكومة الجديد كمال المدوري ملفات حارقة ، جزء منها بقي مغلقا على امتداد سنوات والآخر تم فتحه دون حسمه ، لكن الأرجح ا

أثار قرار إعفاء الحشاني وتعيين كمال المدوري مكانه ،سيلا من التأويلات في محاولة لفهم ما حدث والبحث عن القطرة التي أفاضت الكأس فت

شهد اليوم الأخير لإيداع مطالب الترشح للانتخابات الرئاسية حركية هامة ، إذ شهد مقر الهيئة حضور عدد من الشخصيات السياسية لإيداع مل

قبل يوم واحد من غلق باب الترشحات للانتخابات للرئاسية، تلقت هيئة الانتخابات 7 مطالب ، من بين مترشحين محتملين بلغ عددهم  114 قامو

حرب بيانات وتصريحات بين أعضاء لجنة الحقوق والحريات في البرلمان ، بسبب ملف التزكيات للرئاسيات ، فالخلافات في التوجهات السياسية س

بعد الجدل الحاصل صلب الرأي العام ، انتقلت ارتدادات تمكين نواب البرلمان من منح إضافية في ظل الظرف الاقتصادي الصعب في تونس ، إلى

إسقاط تفاصيل المشهد السياسي الفرنسي وصعود اليسار مُمثلا في الجبهة الشعبية ، على الواقع السياسي كان مسألة آلية فور إعلان نتائج ا

يتسارع النسق في سياق تعديل النصوص القانونية المتعلقة بأحكام الشيك دون رصيد ، فبعد الجدل الحاصل حول الفصل 411 ، انتقل الحديث وال

أنهى مجلس الجهات والأقاليم المصادقة على نظامه الداخلي ، وتم التصويت على النص برمته  ب 74 صوتا، وذلك بعد أن أنهى النواب المصادقة