سامي حمّاني

خسر المنتخب الرهان على اللّقب الإفريقي لكن الفرصة مازالت قائمة للحصول على الميدالية البرونزية وهي مكسب مُهمّ للمعنويات.

وضعت محكمة التحكيم الرياضية حدّا للتخمينات وأكدت في بلاغ رسمي أنّها ستُصدر قرارها بخصوص قضية «الشُومبيانزليغ» في أجل أقصاه يوم

قد تَتحوّل فرحة التونسيين اليوم إلى فَرحتين في صُورة نجاح منتخبي «جيراس» وبلماضي في العُبور إلى «الفِينال» اليد بالبيد على أن ي

تحدّث النجم التاريخي للكرة الجزائرية رابح ماجر عن حظوظ «محاربي الصحراء» و»نسور قرطاج» في مُواجهتي الدور نصف النهائي لكأس افريقي

«مَاناش مروحين».

 نجح المنتخب الوطني في سحق مدغشقر وانطلق في التحضير للمُواجهة الكبيرة التي تنتظره يوم غد أمام السينغال في نطاق الدّور نصف النها

رغم التباعد الزمني وتَباين العقليات والامكانات فإن المنتخب في نسخته الحالية قد يُكرّر ما فعله جيل 1996 عندما بلغ فريقنا آنذاك «

في حُدود الثامنة ليلا يتسمّر الملايين من التونسيين أمام شاشات التلفزات و»الكمبيوتر» والهواتف الجوالة والكلّ ملهوف على التقاط ال

في جوّ مُمتاز عاد الفريق أمس الأوّل إلى أجواء التمارين وقد كانت الفرصة مناسبة ليتعرّف الأحبّاء على الوافدين الجُدد وهم على التو

لاشك في أن نجم الترجي يوسف البلايلي يملك عزيمة من حديد ليرجع إلى الواجهة ويُعانق المجد بعد أن توقّع الكثيرون أن يُصبح نسيا مَنس