سامي حماني

لا يَكاد يَمضي يوم واحد دون أن تعيش كرتنا غريبة جديدة وتستحق مكانا بارزا في كتاب النّوادر والعَجائب.

مَرّة أخرى تَعبث الرابطة برزنامة البطولة.

يُفتح اليوم باب الترشّحات لإنتخابات جامعة كرة القدم.

يحظى الحكم الدولي السابق والمسؤول «المتقاعد» من لجنة التحكيم القطرية ناجي الجويني بسمعة جيدة في الأوساط الرياضية.

أعلن النجم (وهو بطل تونس) عن التعاقد مع أحمد العجلاني.

سلّطت جامعة اليد بالتنسيق مع «لجنتها المركزية للتأديب» عقوبة كبيرة وغريبة في الوقت نفسه على حارس الترجي والمنتخب أصيل النملي.

على هَامش «الميركاتو» الشتوي، تعاقد النادي الأولمبي بالكرم مع المهاجم العائد من كتب التاريخ أمير العكروت.

فقدت الجامعة شرعيتها الجماهيرية في انتظار أن تنتهي مَهامها بصفة قانونية مع انقضاء مدّتها النيابية في شهر مارس القادم.

في عَام 1994 عاشت الكرة التونسية واحدة من أشد الصَّدمات وأكبر الخيبات بعد أن خذل المنتخب جمهوره الغالي وغادر سباق «الكَان» منذ

لئن وجد وهبي الخزري الشّجاعة ليُودّع الجمهور ويغادر المنتخب من الباب الكبير بمجرد نهاية منافسات مونديال قطر، فإن يوسف المساكني