حوار وإعداد: فاطمة بن عبد الله الكراي

الانتخابات قادمة لا ريب فيها... فـقـد أزيـلـت كـلّ الـعـقـبات..!

القرار الذي أعلنه الباجي قائد السبسي رئيس الحكومة في 2011 أمام الحضور الكثيف بقصر المؤتمرات، بخصوص موعد الانتخابات لم يكن محلّ

خلافات... وتشنّج بخصوص موعد الانتخابات!

على اثر رفض سي الحبيب الصيد الوقوف أمام هيئة بن عاشور، وكان يعلم أنها ستكون جلسة مساءلة لوزير داخلية لم ترم 50 ٪ منها (أعضاء ال

بين المسار السياسي الذي اتجهت صوبه تونس أي الانخراط التام في منطق الثورة ومقتضيات ربيع عربي عبر حناجر التونسيين الذين هبّوا في

لم يحضر سي الحبيب الصيد لقاء الباجي قائد السبسي والبغدادي المحمودي وكلاهما رئيسا للوزراء في بلاده..

لم يسد التفاهم بين رئيس الحكومة التونسي (الباجي قائد السبسي) والليبي (البغدادي المحمودي)...

قد يكون حبس الانطباع وحبس المعلومة، التي تجعل القارئ يتعمّق في ردّ فعل المعارضة وقتها..

لم يقنع وزير الداخلية الجديد الذي خلف فرحات الراجحي محاوريه الثلاثة سهام بن سدرين وحمّة الهمامي والمنصف المرزوقي حين تواتروا عل

وزير الداخلية الجديد، الذي عيّنه الباجي قائد السبسي آخر مارس 2011، سوف يدخل مكتبه على وقع ضجيج ونقد.. وضغوطات ربّما..