حوار وإعداد: فاطمة بن عبد الله الكراي

السّت سنوات التي قضاها السيد الحبيب الصيد في إسبانيا، انقضت في جانفي 2011..

لم تكن عملية سهلة بالنسبة للسيد الحبيب الصيد حتى يفرض تجانسا وتبادلا للمعلومات وانصهارا صلب  إدارات المجلس الدولي للزيتون في إس

لم يكن ترشيح السيد الحبيب الصيد لمنصب المدير التنفيذي (أي المسؤول الأول) للمجلس الدولي للزيتون، ترشيحا اعتباطيا أو هو ترشيح فيه

لم تكن البيئة كمؤسسة يدور حولها الكثير من اللغط، لتحتفي به أكثر طبعا سي الحبيب الصيد وعندما عيّن كاتب دولة للبيئة بعد أن كانت و

لم يلبث السيد عبد الله القلاّل وزيرا لفترة ثانية إلا سنة ونصف على رأس الداخلية... وكان قد خلف في الخطة سي علي الشاوش...

سوف يطلب الرئيس بن علي أن يبقى رئيس ديوان وزير الداخلية الجديد الذي خلف سي محمد بن رجب، طلب أن يواصل الحبيب الصيد مهامه..

سوف يتذكّر أهالي بنزرت كمّ ونوع الإنجازات التي قام بها الوالي محمد بن رجب عندما عيّن على رأس الولاية، رجل ميدان بامتياز مهتم با

عندما كان طالبا تمكّن الشاب الحبيب الصيد من زيارة الشقيقة الجزائر ومن زيارة فرنسا، يعني لم يكن سفره إلى الولايات المتحدة  الأمر

تونس تبحث عن ذاتها... تونس تمرّ بتجربتين معاكسة الواحدة الأخرى... من تجربة التعاضد إلى تجربة الانفتاح...