بقلم: يوسف الرّمادي

فابن شهاب الزهري الذي رُوِّع من مشهد المدينة الذي أبعده على كلّ الشكوك التي كانت تسكنه وفهم من أي اتّجاه تهبّ الريح أو من أين ت

لنأخذ كمثال الخلفاء الأربعة الراشدين.

قبل كلّ شيء ليعلم الجميع أنّ ليس لي مع الفخفاخ أي علاقة ثمّ إنّي لم أره إطلاقا ماعدا عند ظهوره في التلفزة وأنّ  مقالي السابق وه

لقد وصلنا اليوم في تونس إلى حدّ لا يمكن معه لأيّ وطني صادق في حبّه 

كنت أتوقّع أن تنضمّ أغلب الأحزاب الممثلة في مجلس النوّاب الجديد إلى المقترح الجاد الذي قدّمه "محمّد عبّو"  فمجرّد ما ظهرت نتائج

من الصعب أن يُنصت الناس اليوم- ونحن على مشارف انتخابات رئاسيّة- للغة العقل إذ لميولاتهم الإنتخابيّة محرّكات أخرى تأثر على خيارا

لقد تفنّنتْ النهضة ورموزها  في تَكيّف الحادث الذي وقع في كليّة الآداب بجامعة «منوبة» لقيادييّها على العريّض وعبد الحميد الجلاصي

يقول المثل التونسي فلان حضّر «الحُصُرْ قَبَلْ الجامع «ويضرب هذا المثل عندما لا يفكّر الشخص في الأساسي الذي بدونه لا يمكن تحقيق

إنّ الجبهة الشعبّة هي المتسبّب الأوّل والأخير في ما تتعرّض له هذه قضية اغتيال الشهيدين بلعيد والبراهمي من محاولات الطمس وتشتيت

لا أحد ينكر أنّ قضيّة اغتيال الشهيدين قد مرّت بمراحل فيها محاولات تضليل وتعتيم من جهات كثيرة ذلك أنّ هيئة الدفاع قد عقدت كثيرا