بقلم: مسعود الكوكي

حسب ما توفر لدينا من معلومات ٫ وبناء على علم علماء المسلمين بأحوال الناس في الآخرة. ولا علم لهم بأحوال الناس في الدنيا.

من الابجديات البسيطة التي تعلمتها في معهد الصحافة وعلوم الاخبار في البث التلفزي.

"بالعربي الفلّاقي" الصحيح أكتب وأقول " كنّكتي " كما تريد ، و" ناڥيڨي " كما تحب ، و" شرشي " كما شئت فلن تجد في العالم اعلاما اذا

لا جديد في الأخبار.

تمنّيت لو أن كل المنجمين الذين تفتّقت نبوءاتهم بالغيب في العام الجديد ، بقرّائهم للكفوف ، والورق والفناجين ، وخطوط الرمل ، وحتى

نستقبل رأس العام ورؤوسنا ملآنة "جُوجمة".

منذ صغري أسمع ب " العبّيثة " . واسمع بأنها أعبث العابثين . تعبث بمن تشاء كما تشاء ، خاصة اذا كان وحيدا فريدا في الظلام .

"محتوى مسرحية كتبتها مؤخرا " 

لا ادعي في الألكترونيات لا معرفة ، ولا خبرة ، ولا علما ، ولا فلسفة .

ألا نعم الانتقال الديمقرطي على ظهور أحصنة كاوبوي النيفادا وحدبات بعير العرب العاربة . رحلنا ودليلنا في الرحلة روث وبٓعٓرات .