بقلم عبد الجليل المسعودي

في الحب كما في السياسة حين تدقّ ساعة النهاية لا ينفع الإلحاح.

يتطلّع الرأي العام الوطني إلى التّحوير الوزاري المعلن منذ أسابيع والذي صار وشيكا بعد الدعوة التي وجهها رئيس حركة النهضة، وبعد ا

من النّقاط الأربع التي تضمّنها بيان حزب حركة نداء تونس الصّادر يوم الأحد الماضي استوقفتني النقطة الثانية وما جاء فيها من استعدا

يا للسّخرية !

ما يزال بيان  مجلس شورى النهضة الذي أعلن فيه رفضه لمقترح المساواة في الإرث، يثير ردود فعل مضادّة، وأحيانا معادية، من أطياف سياس

علينا أن نعترف للرئيس الأمريكي دونالد ترومب بشيء جيّد على الأقل وهو أننا لا نشعر معه أبدا بالملل.

«نحن لا نملك قلبين اثنين: قلب للإنسان وقلب للحيوان، فإما أنّ لنا قلبا وإمّا لا قلب لنا».

«في السياسة اتّبع دائما الطريق المستقيم وتأكد أنك لن تلاقي فيه أحدا» (بسمارك)

شرط كل عمل ناجح هو التّصميم الجيّد والتنفيذ الفعّال، وكرة القدم عمل لا يختلف عن أي عمل آخر، بل هي، ومنذ عقود طويلة، مهنة مثمرة

من التقاليد الحسنة التي أرستها دولة الاستقلال والتي بدأت للأسف الشديد في التلاشي نشر موسيقى المالوف، هذا الموروث الغنائي الأندل