بقلم أحمد الحمروني

في حفل توقيع كتابي الجديد سألت الشاري عن اسمه فأجاب: « فلان الفلاني إن شاء الله «، قلت له: « هذا الشرط قرين المستقبل، أمّا الاس

أتذكّر من بلدتي الطيّبة مشاهد وحكايات رأيتها وسمعتها في صباي فكأنّها حدثت بالأمس القريب .

ودّعنا رئيسنا المحبوب بلوحة فسيفساء من روائع تاريخنا جمعتنا ألوانها كما أحبّ وحرص على أن نكون مجتمعين على مصلحة الوطن براية واح

في 12 أفريل 2018 جاءتنا الدكتورة راضيكا سوبرامانيام الأستاذة بمعهد نيويورك ذات الأصول الهنديّة متتبّعة خطى الفيل الشهير «أبو ال

بعض القرّاء يحتقر الكتب الصغيرة الحجم ، وكثير من الجامعيّين يستنكفون منها لتعوّدهم على الأطاريح المضخّمة .

وأخيرا وجدت الحلّ بهداية ربّانيّة على أساس التوافق عدلا وإنصافا دون الحاجة إلى العدالة ودون انتظار قانون المساواة في الميراث.

قال لي صديقي تبريدا لخاطري وتطييبا لنفسي: «لا تحزن، إنّ الله معنا».

أتصفّح جريدتين أو ثلاثا من يوميّاتنا المقروءة بحثا عن مادّة إعلاميّة مفيدة كمقال طريف في موضوعه، متميّز بأسلوبه،  فلا أجد غالبا

كان الانقلاب المناخي مناسبا لي لقضاء يوم 20 مارس في دفء العائلة وقد انتبهنا في آخر لحظة إلى أنّ يوم العطلة ذاك إنّما هو عيد الا

من خوالد بلدتي الطيّبة أنّ المرحوم جدّي للأمّ رفض دعوة الدساترة ساخرا من تسارعهم إلى الشعبة للتقييد في سجلّ المناضلين وربح منحة