* بقلــم محمـد الماطري صميدة

لقد أراد صاحب القصة في الجزء الأول من هذه القصة الجميلة  أن يثبت أن القناعة كنز لا يفنى...وأن ما رضاء الله إلا برضاء الوالدين و

سمعت هذه القصة الجميلة من صاحبها الرجل المسن أياما قبل أن يجتاح العالم وباء الكورونا !

يقال...ويبدو أن ما قيل صحيح...وهو أن الإنسان عندما يكون في ميعة الشباب لا يحس بقيمة الوقت وتسارع الزمن ...ولكن عندما يبلغ الخمس

هذه القصة المأسوية رواها لي صديقي الدكتور عبد العزيز النفاتي وهو رجل فاضل يعيش في فرنسا وصاحب جمعية خيرية ولقد زارني في مكتبي و

الفقير في هذه البلاد سيبقى فقيرا لأن بعض مسؤولي البلاد يعيشون في واد ...والشعب المسكين في واد ...وهذه واحدة من الشعب لم يهتم بم

في مثل عمري الآن - وقد تجاوزت الخمسين - تكثر تأملاتي...ويكثر جلوسي في المقهى  !

كنت أجلس مع أحد أصدقاء العمر في سيارته وكان رذاذ المطر يتساقط على بلور السيارة ويحدث فيه مسارب مائية أشبه بالدموع السائلة على ا

روى لي قصته عبر الهاتف فأثار أشجاني وحزني وتأملاتي !