الشيخ محمد بن حمودة

قال رسول الله ﷺ ذاقَ طعمَ الإيمانِ من رضيَ باللَّهِ ربًّا وبالإسلامِ دينًا وبمحمَّدٍ ﷺ نبيا.

الشكوى الناس فيها قسمين جاهل وعالم فأما الجاهل فهو عميق في الجهالة وغارق في الغفلة يشكو ربّه للعباد يبتليه الله بفقر أو مرض أو

قال تعالى واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا.

من القيم التي إذا سادت في المجتمع شعر جميع أبنائه بالسعادة والأمان وإذا اختفت كان الهلع والذعر شعارا لهذا المجتمع الذي لا يستطي

قال تعالى وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأص

سُئِلَ رسولُ اللهِ ﷺ أيُّ الناسِ أشدُّ بلاءً قال الأنبياءُ ثم الأمثلُ فالأمثلُ يُبتَلى الناسُ على قدرِ دِينِهم فمن ثَخنَ دِينُه

دائما نصفق لمن يتحدث ونصفه بالانفتاح والحضور والاجتماعية وسعة الأفق ولا نقدر الصمت بل يعتبره البعض مرضا يسبب صاحبه الكآبة لمن ح

روى الحسن البصري عن الحسن بن علي عن ابي الحسن عن جد الحسن  ان احسن الحسن الخلق الحسن  حديث حسن

دائما نصفق لمن يتحدث ونصفه بالانفتاح والحضور والاجتماعية وسعة الأفق ولا نقدر الصمت بل يعتبره البعض مرضا يسبب صاحبه الكآبة لمن ح