اعداد كمال بلهادي

إن تاريخ الغدر السياسي مليء بالقصص المؤلمة، و لم ينج من الخيانات حتى سبطي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و لعلّ في قصّة استشهاد

تركت معركة النهروان في نفوس الخوارج جرحاً غائراً لم تزده الأيام والليالي إلا إيلاماً وحسرة، فاتفق نفر منهم على أن يفتكوا بعلي ر

كان عمر بن الخطاب لا يترك أحدا من العجم يدخل المدينة ، فكتب المغيرة بن شعبة إلى عمر : أن عندي غلاما نجارا نقاشا حدادا ، فيه منا

عبد الله بن أبي بن سلول هو رأس المنافقين، وإليه يجتمعون، وهو الذي قال: لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَع

قال ابن كثير، في كتابه «البداية والنهاية»: «انصرف الرسول عن (غزوة) الخندق راجعا إلى المدينة، والمسلمون وضعوا السلاح، فلما كان ا

حدث عاصم بن عمرو بن قتادة ، عن أبيه ، عن جده قتادة بن النعمان - رضي الله عنه - ، قال : كان بنو أبيرق رهطا من بني ظفر وكانوا ثلا

في التاريخ السياسي للشعوب والأمم هناك الكثير من قصص المؤامرات والدسائس و الخيانات التي ساهمت لا في تحطيم حضارات كبرى بل تغيير م

في واحدة من أخطر قصص الغدر والخيانة في التاريخ العربي قبل بزوغ شمس الإسلام، قصّة غدر الأمير جساس بالملك كليب والتي نتجت عنها حر