اعداد كمال بلهادي

وبعد أن هيأ ابن العلقمي البلاد، وأفسد جيشها، وأضعف قواها، وسرح الجند، ولم يعد هناك من يدافع عن الدين ولا البلاد ولا العباد، كات

ذكرت كتب التاريخ والسير أن أبرهة الأشرم حين قدم من الحبشة إلى بلاد العرب ليهدم الكعبة بيت الله لم يكن يعلم الطريق إليها، فطلب د

في سنة 384 هجريا، وعندما عظم الخطب بأمر العيارين، وعاثوا ببغداد فسادا وأخذوا الأموال والعملات الثقال ليلا ونهارا، وحرقوا مواضع

في عهد الخليفة الحاكم بأمر الله، كانت الدولة الفاطمية على موعد مع ثورة تزعّمها رجل من بني أمية يُدعى "أبو ركوة"، جمع الناس حوله

في الربع الثاني من القرن الرابع الهجري، دخل البويهيون العراق، وصاروا هم الحكام الفعليين، وتلقبوا بالسلاطين، وذلك رغم وجود الخلي

الطائع لله هو الخليفة الرابع و العشرون من خلفاء بني العباس، تنازل له أبوه -لما أصابه مرض الفالج عن الخلافة في ذي القعدة سنة ثلا

في سنة 364 هجريا جاء عضد الدولة بن ركن الدولة بن بويه إلى واسط ومعه وزير  أبيه أبو الفتح بن العميد ، فهرب منه أفتكين في جماعة ا

لم يرضَ ابن رائق بما حدث له على يد البريديين، فجهز جيشه لمحاربتهم من جديد، ولما علم أبو عبد الله البريدي بذلك تحالف مع علي بن ب

وفي سنة 322 هـ، عُزل الخليفة القاهر بالله وتولى الخلافة الراضي بالله، وعين أبو علي بن مقلة وزيرًا له، فوضع الأخير أبا عبد الله

دخل أبو الحسين البريدي إلى بغداد لمواجهة الخليفة العباسي المتقي لله أبي إسحاق إبراهيم بن المقتدر بالله، سنة 330 هجريًّا، بعدما