قالت إنّ رحلتها «بدأت من الكُتّاب إلى المدرسة ومن يد المؤدّب إلى يد المعلّم « .عادت بنا إلى أجواء الستينات و تحفيظ الأطفال
إعداد: وحيدة المي
مقالات و فيديوهات الكاتب
صيفها ذاكرة حيّة تتدفّق من مدينة بنبلة ، من « داخل بيوتها و أبوابها و سقائفها» ومساجدها وأضرحها.
07:00 - 2025/08/30
كان محظوظا بمدرسة مجاورة لشاطئ «سيدي عبد السّلام» بقصر هلال ، جعلته شاهد عيان على البحر و هو يُطلّ «بأمواجه و هدوئه، بغضبه
07:00 - 2025/08/29
وَلَد شقيّ مُغامر ، كان ينتظر الصيف ليتحرّر من قيد المدرسة و» التنافس على المراتب الأولى «.
07:00 - 2025/08/28
تكاد تتشابه الذّكريات مع اختلاف التفاصيل ، وقد ثبت أنّ من احتضنت طفولتهم الطبيعة كانوا الأقرب إلى الإبداع شعرا ونثر ورسما ومسرح
07:00 - 2025/08/27
يقول إنه حقق أحلامه ونجاحه بصبر وأناة .
07:00 - 2025/08/26
مزاج الصيف تحكمه الظروف الاجتماعية ، ومَن «لا حيلة ولا حول له» في القرى البعيدة يتقوقع ويبتكر لنفسه ما يُسلّيه بأبسط الأشياء
07:00 - 2025/08/25
استنشق رائحة الفسفاط، ولفحته حرارة قريته المنجميّة، وأكل من خبزٍ «عُجن بعرق والده ودموع أمّه».
07:00 - 2025/08/24
تكتظّ الذّاكرة بالأمكنة، تظلّ على حالها كما احتضنتنا في عمر مّا بنفس العبق ونفس الرّوح، ونفس اللحظات التي نعيشها وإن تحوّلت
07:00 - 2025/08/23
تقول إن طفولتها «كانت فترة من الحياة مليئة بالبراءة واللعب و الاكتشاف» ، «تسلّقت أشجار التوت وقطفت التفاح ، وجرت مع الفراشا
07:00 - 2025/08/22