أشرف الرياحي

سجل الاسبوع الاخير من شهر ماي الجاري احداث عديدة في البلاد، ابرزها ارتفاع نسق الحركات الاحتجاجية واستعداد بعض الاطراف السياسية

أكّدت تهنئة رئيس الجمهورية بالعيد وماتضمنته من رسائل مشفرة وجود هوة بينه وبين رئيس البرلمان،  وهو ما يحيي  الحديث  بشأن معضلة ت

تعهد رئيس الحكومة الياس الفخفاخ بالتقليل التداين وأن تكون الموارد الذاتية بديلا له، فهل التخلي عن سياسة الاقتراض ممكنة بعيدا عن

تونس – الشروق –:

مع الخروج التدريجي من أزمة كورونا عادت الديناميكية الى الحياة السياسية عبر عدد من الاحداث التي أثارت جدلا داخل الرأي العام خلال

لتلافي الشرخ الحاصل في ائتلاف السلطة أحالت رئاسة الحكومة على الاحزاب المكونة لها مشروع التزام اخلاقي يهدف الى تعزيز التضامن الح

أتاح دستور البلاد لرئيس الجمهورية حق المبادرة التشريعية، وميّز هذا الحق بأولوية النظر فيه من قبل البرلمان غير أن رئيس الدولة يك

بعد مرور شهرين ونصف على نيلها ثقة البرلمان برزت شروخ وتصدعات في حكومة إلياس الفخفاخ تستدعي إيجاد توليفة بين شركاء السلطة لتحقيق

تزايدت في الفترة الاخيرة التهديدات بالتصفية الجسدية التي يتلقاها السياسيون، واخرهم رئيسة الحزب الدستوري الحر التي اعلمتها الوحد

سجلت بداية جائحة كورونا في بلادنا بروز بوادر وحدة سياسية، سرعان ما تم تقويضها بالعودة الى الصراع.