يوم تحسيسي لتقصي فيروس كورونا بجهة جندوبة
تاريخ النشر : 17:40 - 2020/12/30
انتظم بحديقة الشهداء بمدينة جندوبة يوم تحسيسي توعوي وتقصي للحالات الإيجابية لكوفيد 19 بجهة جندوبة . وتأتي هذه المبادرة التي نظمتها الإدارة الجهوية للصحة بالتنسيق مع الدائرة الصحية بجندوبة و المستشفى الجهوي بجندوبة و مدرسة علوم التمريض و الحماية المدنية و الهلال الأحمر و بلدية جندوبة و عدد من مكونات المجتمع المدني بجندوبة في إطار مزيد تدعيم الخطة الجهوية لمجابهة الكورونا والحد من انتشارها و تجنيب سكان الجهة العدوى .
و قد تم تركيز خيمتين للتقصي ضد الكورونا و إجراء تحاليل للمواطنين و خيمة تحسيسية لتمكين المواطنين من تعرف طرق الوقاية من العدوى و تعرف اعراض مرض الكورونا .
و قد اكدت الدكتورة درين السهيلي رئيس الهلال الاحمر ان نسبة الوعي بخطورة هذا الفيروس هو طريق للوقاية و العلاج وقد كانت الحملة قياسية من حيث اقبال المواطنين الذين كانوا حريصين على التثبت من صحتهم و ازالة هاجس الخوف .
الدكتورة بثنة السلطاني اكدت بدورها ان التحسيس و التوجيه هو عماد السلامة من عدوى فيروس كورونا و قد كان المواطنون على غاية من هذا الوعي بما جعل العملية التحسيسية تجد صداها و ترسخت في سلوكات المواطن الذي اصبح حريصا على ارتداء الكمامة و التباعد الجسدي و النظافة كاحدى وسائل الوقاية .

انتظم بحديقة الشهداء بمدينة جندوبة يوم تحسيسي توعوي وتقصي للحالات الإيجابية لكوفيد 19 بجهة جندوبة . وتأتي هذه المبادرة التي نظمتها الإدارة الجهوية للصحة بالتنسيق مع الدائرة الصحية بجندوبة و المستشفى الجهوي بجندوبة و مدرسة علوم التمريض و الحماية المدنية و الهلال الأحمر و بلدية جندوبة و عدد من مكونات المجتمع المدني بجندوبة في إطار مزيد تدعيم الخطة الجهوية لمجابهة الكورونا والحد من انتشارها و تجنيب سكان الجهة العدوى .
و قد تم تركيز خيمتين للتقصي ضد الكورونا و إجراء تحاليل للمواطنين و خيمة تحسيسية لتمكين المواطنين من تعرف طرق الوقاية من العدوى و تعرف اعراض مرض الكورونا .
و قد اكدت الدكتورة درين السهيلي رئيس الهلال الاحمر ان نسبة الوعي بخطورة هذا الفيروس هو طريق للوقاية و العلاج وقد كانت الحملة قياسية من حيث اقبال المواطنين الذين كانوا حريصين على التثبت من صحتهم و ازالة هاجس الخوف .
الدكتورة بثنة السلطاني اكدت بدورها ان التحسيس و التوجيه هو عماد السلامة من عدوى فيروس كورونا و قد كان المواطنون على غاية من هذا الوعي بما جعل العملية التحسيسية تجد صداها و ترسخت في سلوكات المواطن الذي اصبح حريصا على ارتداء الكمامة و التباعد الجسدي و النظافة كاحدى وسائل الوقاية .