وزير الخارجية يلتقي عددا من التونسيين المقيمين بالسعودية
تاريخ النشر : 10:53 - 2025/08/25
التقى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، محمد علي النفطي، مساء امس الأحد، بمقرّ القنصلية العامة بجدّة، ثلّة من أبناء الجالية والكفاءات العليا التونسية المقيمة بجدة، وذلك بمناسبة الزيارة التي يؤديها إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في أشغال الاجتماع الاستثنائي لمجلس وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي المزمع تنظيمه بجدّة غدا الاثنين 25 أوت 2025.
ومثّل اللقاء حسب بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية، مناسبةً لإجراء حوار تفاعلي بين الوزير وأبناء الجالية، استعرضوا خلاله مشاغلهم وتقدّموا بعدد من الأفكار والمقترحات الهادفة لتحسين الخدمات القنصلية المسداة لفائدتهم.
وأكد الوزير خلال لقائه مع أعضاء القنصلية العامة التونسية بجدّة، أهمية تطوير آليات العمل الكفيلة بالارتقاء بالخدمات القنصلية المُسداة للجالية، ومضاعفة الجهود الرامية من أجل توفير الظروف الملائمة لإقامتهم واندماجهم، ونوّه بالدّور البنّاء والفاعل الذي تقوم به الجالية التونسية المقيمة بالمملكة العربية السعودية لمزيد تعزيز إشعاع تونس وخدمة مصالحها باعتبارها جسرا للتواصل الحضاري والثقافي بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وشدّد بالمناسبة على المكانة التي يحظى بها التونسيون بالخارج في برامج عمل الوزارة، مؤكّدا الحرص على مزيد تحسين ظروف إقامتهم ببلدان الاعتماد والدّفاع عن مصالحهم وتطوير مستوى الخدمات القنصلية المسداة لهم وتوفير الإحاطة اللازمة لهم تعزيزاً لصلتهم بالوطن، حسب البلاغ.

التقى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، محمد علي النفطي، مساء امس الأحد، بمقرّ القنصلية العامة بجدّة، ثلّة من أبناء الجالية والكفاءات العليا التونسية المقيمة بجدة، وذلك بمناسبة الزيارة التي يؤديها إلى المملكة العربية السعودية للمشاركة في أشغال الاجتماع الاستثنائي لمجلس وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي المزمع تنظيمه بجدّة غدا الاثنين 25 أوت 2025.
ومثّل اللقاء حسب بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية، مناسبةً لإجراء حوار تفاعلي بين الوزير وأبناء الجالية، استعرضوا خلاله مشاغلهم وتقدّموا بعدد من الأفكار والمقترحات الهادفة لتحسين الخدمات القنصلية المسداة لفائدتهم.
وأكد الوزير خلال لقائه مع أعضاء القنصلية العامة التونسية بجدّة، أهمية تطوير آليات العمل الكفيلة بالارتقاء بالخدمات القنصلية المُسداة للجالية، ومضاعفة الجهود الرامية من أجل توفير الظروف الملائمة لإقامتهم واندماجهم، ونوّه بالدّور البنّاء والفاعل الذي تقوم به الجالية التونسية المقيمة بالمملكة العربية السعودية لمزيد تعزيز إشعاع تونس وخدمة مصالحها باعتبارها جسرا للتواصل الحضاري والثقافي بين البلدين والشعبين الشقيقين.
وشدّد بالمناسبة على المكانة التي يحظى بها التونسيون بالخارج في برامج عمل الوزارة، مؤكّدا الحرص على مزيد تحسين ظروف إقامتهم ببلدان الاعتماد والدّفاع عن مصالحهم وتطوير مستوى الخدمات القنصلية المسداة لهم وتوفير الإحاطة اللازمة لهم تعزيزاً لصلتهم بالوطن، حسب البلاغ.