وديع الجريء.. "كلفت محاميا لرفع قضايا ضد هؤلاء.. وتحصلت على مكالمة بين شخصين لتشويهي"
تاريخ النشر : 22:02 - 2022/11/01
أكد رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم، وديع الجريء في تدوينة على صفحته الرسمية على فيسبوك، اليوم الثلاثاء 1 نوفمبر أن تركيزه كان منصبا خلال الفترة الأخيرة على العمل في كل ما يتعلق بمنتخب الأكابر واستعداداته لكأس العالم 2022 بقطر ومنتخب الأواسط في مصر إضافة إلى بعض الأنشطة مع مختلف الهياكل الدولية والإقليمية لكرة القدم. وقال الجريء، إنه تجاهل كل الادعاءات الباطلة وكل الاشاعات "التي يصنعها البعض ويروجها المكلفون بمثل هذه المهام غير الشريفة ، لعلهم يخجلون من أنفسهم ويكفون عن ذلك"، وفق تعبيره .
وأضاف رئيس جامعة كرة القدم: "في وقت وجب فيه على الجميع الالتفاف حول مصالح المنتخب ، يواصل البعض القيام بعديد الادعاءات الباطلة وبابتكار وترويج اشاعات خيالية مسيئة لا يمكن السكوت عنها".
كما أعلن الجريء أنه قد كلّف مكتب محاماة لرفع قضية جزائية بموجب المرسوم الجديد وكل الفصول التي تدين "صناع ومروجي هذه الاشاعات وهذا التشويه" وفق قوقه.
وستكون البداية، حسب الجريء، بتقديم قضية عدلية ضد الآتي ذكرهم ومن سوف يكشف عنهم البحث :
- شكري حمدة، مدير الشؤون القانونية والناطق الرسمي للوزارة ومستشار وزير الشباب والرياضة الحالي (من أجل الادعاءات والاتهامات الباطلة وكل تصريح وتشويه قام به على امتداد السنة الأخيرة).
- المحامية وفاء الشاذلي ( قالت إن الجريء محل برقية تفتيش في ملف يتعلق بالاستيلاء على مبلغ 4 ملايين دينار من حسابات الجامعة).
- جريدة السفير
وأضاف الجريء: "على بعد حوالي أسبوعين من انطلاق كأس العالم، تعمل بعض الأطراف ليلا نهارا لتشويهي وللإساءة لي خدمة لأطراف معلومة عند الجميع".
كما أعلن أنه تحصل على تسجيل لمحادثة هاتفية بين شخصين، فيها دعوة لتشويه شخصه، وهو موضوع قال الجريء إنه سوف يتابعه عند عودته الى تونس إثر انتهاء التزاماته مع الهياكل الدولية ومع المنتخب التونسي إثر كأس العالم، وفق قوله.

أكد رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم، وديع الجريء في تدوينة على صفحته الرسمية على فيسبوك، اليوم الثلاثاء 1 نوفمبر أن تركيزه كان منصبا خلال الفترة الأخيرة على العمل في كل ما يتعلق بمنتخب الأكابر واستعداداته لكأس العالم 2022 بقطر ومنتخب الأواسط في مصر إضافة إلى بعض الأنشطة مع مختلف الهياكل الدولية والإقليمية لكرة القدم. وقال الجريء، إنه تجاهل كل الادعاءات الباطلة وكل الاشاعات "التي يصنعها البعض ويروجها المكلفون بمثل هذه المهام غير الشريفة ، لعلهم يخجلون من أنفسهم ويكفون عن ذلك"، وفق تعبيره .
وأضاف رئيس جامعة كرة القدم: "في وقت وجب فيه على الجميع الالتفاف حول مصالح المنتخب ، يواصل البعض القيام بعديد الادعاءات الباطلة وبابتكار وترويج اشاعات خيالية مسيئة لا يمكن السكوت عنها".
كما أعلن الجريء أنه قد كلّف مكتب محاماة لرفع قضية جزائية بموجب المرسوم الجديد وكل الفصول التي تدين "صناع ومروجي هذه الاشاعات وهذا التشويه" وفق قوقه.
وستكون البداية، حسب الجريء، بتقديم قضية عدلية ضد الآتي ذكرهم ومن سوف يكشف عنهم البحث :
- شكري حمدة، مدير الشؤون القانونية والناطق الرسمي للوزارة ومستشار وزير الشباب والرياضة الحالي (من أجل الادعاءات والاتهامات الباطلة وكل تصريح وتشويه قام به على امتداد السنة الأخيرة).
- المحامية وفاء الشاذلي ( قالت إن الجريء محل برقية تفتيش في ملف يتعلق بالاستيلاء على مبلغ 4 ملايين دينار من حسابات الجامعة).
- جريدة السفير
وأضاف الجريء: "على بعد حوالي أسبوعين من انطلاق كأس العالم، تعمل بعض الأطراف ليلا نهارا لتشويهي وللإساءة لي خدمة لأطراف معلومة عند الجميع".
كما أعلن أنه تحصل على تسجيل لمحادثة هاتفية بين شخصين، فيها دعوة لتشويه شخصه، وهو موضوع قال الجريء إنه سوف يتابعه عند عودته الى تونس إثر انتهاء التزاماته مع الهياكل الدولية ومع المنتخب التونسي إثر كأس العالم، وفق قوله.