إشترك في الشروق
مسابقة الإعلام يحب التكنولوجيا: الفائزون لعام 2020
تاريخ النشر : 09:22 - 2020/12/11
تم منذ أيام، مباشرة على الفيسبوك، الإعلان عن توزيع جوائز مسابقة الشركات الناشئة "الإعلام يحب التكنولوجيا"، وهي مسابقة تزاوج بين التكنولوجيا والإعلام ليحقق هذا الأخير تطورا ونجاعة اكبر، وقد انفتحت النسخة الثالثة هذه السنة على المغرب والجزائر إضافة إلى المبادرات التونسية وفي المجموع، قدم أكثر من 50 فريقًا حلولهم الرقمية بغثة الوصول إلى هدفهم، ألا وهو صحافة ذات جودة.
الفريق الفائز هو منصة الوساطة الثقافية الجزائرية "إنافبل فن وثقافة" وتحصل على جائزة قدرها 10000 يورو، وﺗهدف هذه المبادرة إلى دعم المساواة في الوصول إلى الفن والثقافة في الجزائر من خلال ﺗطوير حلول سهلة وشاملة تعتمد على التقنيات الجديدة. وﺗرى لجنة تحكيم "الإعلام يحب التكنولوجيا" إمكانات كبيرة في هذا المشروع للصحافة الغامرة، خاصة من خلال ﺗقديم ﺗجارب ﻻ ﺗُنسى في أماكن يصعب الوصول إليها.
وفي تصريح لإحدى مؤسسات هذه المنصةـ تقول أحلام كبير: "من الصعب دائما إقناع الناس بأهمية الترويج للفنون والتراث"، مضيفة: "نستيقظ في الصباح، نشعر بالجوع والعطش، لكن ﻻ نشعر بالضرورة أننا بحاجة إلى الثقافة، رغم أن هذه الحاجة موجودة واﻻستجابة لها مهمة للمجتمع ولكل شخص "
جوائز أخرى
كما قررت لجنة التحكيم مكافأة ثلاث مبادرات أخرى: منصات "الشورابي" (ﺗدقيق الحقائق، ﺗونس) و"الشفاء" (الصحة الالكترونية، المغرب) و "ﺗونسيا بودكاست" (بودكاست، ﺗونس)، وﺗحصل كل فريق على 3000 يورو، كما ﺗم ﺗقديم منحة ﺗدريبية ﻷعضاء فريق "ﺗحقيق" (ﺗدقيق الحقائق، المغرب).
يذكر أن "الإعلام يحب التكنولوجيا" هي مبادرة من "DW Akademie" ، مركز "دويتشه فيلّه" لتطوير وسائل الإعلام الدولية، التدريب الصحفي ونقل المعرفة، بالتعاون مع مؤسسة الخط ، وهي منظمة تونسية غير حكومية تعمل من أجل حرية الصحافة والتعبير وتهدف إلى أن تكون مختبرا للأفكار حول مستقبل الصحافة في عصر اﻹنترنت.
مرافقة معززة
في غضون 3 سنوات نضج برنامج المرافقة "الإعلام يحب التكنولوجيا"، فبالشراكة هذا العام مع الحاضنة التونسية "أفكار" وبتقديم منحة دراسية إضافية للفائزين في السنوات السابقة، يمكن لـمسابقة "الإعلام يحب التكنولوجيا" اﻵن ﺗحديد أفضل المبادرات الإعلامية المبتكرة في المغرب الكبير لتحويلها إلى شركات ناشئة جاهزة للدخول إلى السوق. دعم مخصص ورؤيا ومرافقة ما بعد الحضانة وﺗواصل عبر المنطقة، كلها تشكل نظاما بيئيا متكاملا أقامه برنامج الإعلام يحب التكنولوجيا لدعم الصحافة المبتكرة.
تم منذ أيام، مباشرة على الفيسبوك، الإعلان عن توزيع جوائز مسابقة الشركات الناشئة "الإعلام يحب التكنولوجيا"، وهي مسابقة تزاوج بين التكنولوجيا والإعلام ليحقق هذا الأخير تطورا ونجاعة اكبر، وقد انفتحت النسخة الثالثة هذه السنة على المغرب والجزائر إضافة إلى المبادرات التونسية وفي المجموع، قدم أكثر من 50 فريقًا حلولهم الرقمية بغثة الوصول إلى هدفهم، ألا وهو صحافة ذات جودة.
الفريق الفائز هو منصة الوساطة الثقافية الجزائرية "إنافبل فن وثقافة" وتحصل على جائزة قدرها 10000 يورو، وﺗهدف هذه المبادرة إلى دعم المساواة في الوصول إلى الفن والثقافة في الجزائر من خلال ﺗطوير حلول سهلة وشاملة تعتمد على التقنيات الجديدة. وﺗرى لجنة تحكيم "الإعلام يحب التكنولوجيا" إمكانات كبيرة في هذا المشروع للصحافة الغامرة، خاصة من خلال ﺗقديم ﺗجارب ﻻ ﺗُنسى في أماكن يصعب الوصول إليها.
وفي تصريح لإحدى مؤسسات هذه المنصةـ تقول أحلام كبير: "من الصعب دائما إقناع الناس بأهمية الترويج للفنون والتراث"، مضيفة: "نستيقظ في الصباح، نشعر بالجوع والعطش، لكن ﻻ نشعر بالضرورة أننا بحاجة إلى الثقافة، رغم أن هذه الحاجة موجودة واﻻستجابة لها مهمة للمجتمع ولكل شخص "
جوائز أخرى
كما قررت لجنة التحكيم مكافأة ثلاث مبادرات أخرى: منصات "الشورابي" (ﺗدقيق الحقائق، ﺗونس) و"الشفاء" (الصحة الالكترونية، المغرب) و "ﺗونسيا بودكاست" (بودكاست، ﺗونس)، وﺗحصل كل فريق على 3000 يورو، كما ﺗم ﺗقديم منحة ﺗدريبية ﻷعضاء فريق "ﺗحقيق" (ﺗدقيق الحقائق، المغرب).
يذكر أن "الإعلام يحب التكنولوجيا" هي مبادرة من "DW Akademie" ، مركز "دويتشه فيلّه" لتطوير وسائل الإعلام الدولية، التدريب الصحفي ونقل المعرفة، بالتعاون مع مؤسسة الخط ، وهي منظمة تونسية غير حكومية تعمل من أجل حرية الصحافة والتعبير وتهدف إلى أن تكون مختبرا للأفكار حول مستقبل الصحافة في عصر اﻹنترنت.
مرافقة معززة
في غضون 3 سنوات نضج برنامج المرافقة "الإعلام يحب التكنولوجيا"، فبالشراكة هذا العام مع الحاضنة التونسية "أفكار" وبتقديم منحة دراسية إضافية للفائزين في السنوات السابقة، يمكن لـمسابقة "الإعلام يحب التكنولوجيا" اﻵن ﺗحديد أفضل المبادرات الإعلامية المبتكرة في المغرب الكبير لتحويلها إلى شركات ناشئة جاهزة للدخول إلى السوق. دعم مخصص ورؤيا ومرافقة ما بعد الحضانة وﺗواصل عبر المنطقة، كلها تشكل نظاما بيئيا متكاملا أقامه برنامج الإعلام يحب التكنولوجيا لدعم الصحافة المبتكرة.
