مرب في البال...زهوة خلفاوي (مساعدة بيداغوجية) كانت سندا للمعلم وذخرا للتلميذ!

مرب في البال...زهوة خلفاوي (مساعدة بيداغوجية) كانت سندا للمعلم وذخرا للتلميذ!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/12/10


تتعدد الأشغال بحلوها ومرها وتتنوع المهن بمحاسنها ومساوئها وتتشعب الاختصاصات بكبيرها وصغيرها. وكل الأعمال بكلها وكلكلها لا تضاهي مهنة التدريس لان هذه المهنة مقدسة ثابتة شامخة تضوع نورا وطيبا ويظل المدرس يشع حبا ولطفا وطمأنينة وسكينة.. والمعلمون على تعددهم وتنوعهم أقمار في سماء المعرفة وأشخاص عاهدوا الله والوطن وما بدلوا ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/12/10

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أعلنت الشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 عن تسجيل اضطراب وانقطاع
10:08 - 2025/11/11
تعتبر عدم الرغبة العقبة الأكبر التي تقف أمام التلميذ حائلا دون التحصيل المدرسي الناجع المؤدي إلى
07:00 - 2025/11/11
 منذ الاستقلال وحكومات بلادنا التونسية تولي أهمية كبرى للتربية والتعليم وقد سخرت لذلك أكبر ميزاني
07:00 - 2025/11/11
من نفطة ، التي يسميها المؤرخون الكوفة الصغرى، خرجت العديد من الأسماء الخالدة والتي حملت مشعل الفك
07:00 - 2025/11/11
لا غرابة  أن يزخر قطاع المربّين بمواهب متعددة  في فنون شتّى من أدب و مسرح و رسم و رياضة و روبوتيك
07:00 - 2025/11/11
أصبحت وضعية المؤسسة التربوية محل تساؤل عن سبب هذا الصمت والجميع يشاهد تراجع جودتها وادائها.
07:00 - 2025/11/11