مرايا...وراء الكمامة.. ما وراءها !

مرايا...وراء الكمامة.. ما وراءها !

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/19


لكأن علاقاتنا الاجتماعية لم تكن تنقصها إلا «الكورونا» لتدخل منعرجات جديدة كلها فردانية وانعزال ونفاق... فيروس كورونا، هذا الفيروس المجهري هزم الجيوش والأساطيل وكسر أنوف الجبابرة.. وألزم الجميع بالخضوع لجبروته.. وبرفع «الرايات البيضاء» وان اتخذت شكل كمامات على كل الألوان والأشكال والأحجام.. وبالمرة وجد الناس الذين كانت العلاقات في ما ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/19

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

10ماي 1983 على ضفاف مدينة جلمة، في قرية ساحرة الجمال "قرية الشهب" ولد الأمين السعيدي بين عائلة مح
19:26 - 2025/12/17
الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13