للحـبّ وجاهتـــه

للحـبّ وجاهتـــه

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/15


في الروح صلاة وجدي بصاد الصّمتِ ، بكاف الكبرياء سرحت في الطّريق الطّويل و مع الشَعر حلقت بجناحين حيث جبل أوليمبوس مددت لك روحي مَعبرَة وعلى شمس جبيني صلوات لمحت وجهك في مرمى حدقتاي وفي حلمي الكاشف وددت ان امرّ على جناحك الايسر عبر جراحك ؛نجمة ضياء أعدت اتقاد نبراسي وكم تجاوزت مسافة بين العين وطرفها كم تجاوزت زهر البحر الطّافر كم تجاوزت الحديث ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/15

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الفصل الأوَل 
07:00 - 2025/06/26
 
07:00 - 2025/06/26
غادرت أطياف الموت أبواب الهيكل في جو ضبابي مريب غلبت عليه أعمدة البخور وهتافات العامة :
07:00 - 2025/06/26
محمّد العروسي بن عبد الله بن المبروك بن الطاهر بن علي بن طاهر المامي المطوي، شيخ الأدباء ، ولد با
07:00 - 2025/06/26
تقول لي علميني الشّعر  و أنا أتهجّى  ملامحك  بل قل لي  إقرئي عليَّ بعضي 
07:00 - 2025/06/26
الإنسان ابن الطّبيعة وواحد من عناصرها. وثمّة لحظات أو فترات من الزّمن تستهويه منها الغروب.
07:00 - 2025/06/26
مَرْحَبًا ، سأُقَدِّمُ لَكُمْ نَفْسي .
07:00 - 2025/06/26
ننهي الموسم بهذا العدد الأخير من الملحق الأدبي ، بعد سنة من الالتزام الأسبوعي مع الكتّاب والشّعرا
07:00 - 2025/06/26