لتكن ثورة مقدسية عالمية
تاريخ النشر : 23:44 - 2024/07/15
هلمّوا لتدمير العدو وسينتفض العالم بأسره بأكثر قوة ومن جديد، ولتكن بداية جماعية للحرب لا وهم نهايتها.
آن الأوان ليطالب كل انسان فلسطيني داخل أو خارج أراضينا المحتلة بصريح العبارة بتصعيد الحرب لدحر العدو. فالإبادة لن تتوقف إلا بالقوة وباستسلام هذا العدو ولا فائدة من البكائيات. إنها الحرب وتلك كلفتها ونحن ندفعها منذ قرن ولا نريد أن تدفعها أجيال أخرى، إن بقيت في فلسطين، لقرن آخر. الإرادة موجودة والقدرة موجودة والقرار يجب أن يتخذ.
آن الأوان ليطالب كل انسان مؤمن بالتحرير في كل دولة عربية أو إسلامية وفي العالم كله بصريح العبارة بالحرب الشاملة والمفتوحة لإزالة العدو من الوجود وتحقيق النصر التاريخي النهائي. كفانا نشرا للأكاذيب والاوهام وترويجا للهزيمة والاستسلام فإن ذلك يؤدي بنا إلى وضع أسوأ من 6 أكتوبر على صعيد القدس الشريف والمسجد الأقصى المبارك والمغتصبات والأسرى والضفة المحتلة وغزة والحصار والانقسام والاندماج الابراهامي مع العدو.
آن الأوان لتطالب المقاومة الفلسطينية محور المقاومة بتوسيع الحرب والمضي فيها إلى النهاية مهما كلفت من وقت وإن سنوات ومهما كلفت من تضحيات وإن ملايين الشهداء ومن مشاركة غربية في العدوان وإن كان كل حلف الناتو ومعه بعض المغتصبات الصهيو-خليجية.
آن الأوان ليطالب كل انسان ومواطن بصريح العبارة في أي مكان يوجد فيه من العالم شماله وجنوبه وشرقه وغربه بوقف تسليح وتمويل العدو ووقف مده بكل مستلزمات الحرب وكل مستلزمات الحياة الأخرى بما فيها الأغذية والمياه وإن بالشوارع والصدام.
آن الأوان ليطالب كل انسان في كل بلد عربي بالمشاركة بالمساعدات والدعم اللوجستي بأي شكل كان ووقف التعامل مع قوى الإبادة إذا كان لا يملك الأسلحة المناسبة ووقف العلاقات مع العدو بقوة الجماهير بالحد الأدنى إذا كان يملك القوة المادية والعسكرية ويسخر كل جهوده لمد العدو بالأنفاس سياسيا وديبلوماسيا وتجاريا واستخباريا.
انتهى تنويم وتخدير الناس في كل العالم بقصص استجداء ما يسمى تفاوض وما يسمى وقف العدوان. إنها الحرب وعنوان وقف الابادة لا يصلح إلا للعناوين المذكورة أعلاه. إنها الحرب والتفاوض لا يصلح الا اذا كان تفاوضا على جوانب ترتيبية تخص التحرير من النهر إلى البحر. إنها الحرب والنصر فيها لا يكون إلا بالقوة الساحقة إن كانت استنزافا طويلا أو كانت سحقا خاطفا للأسس التي يقف عليها العدو.
حربا حربا حتى النصر،
زحفا زحفا نحو القدس.
الوطن أو الموت،
ننتصر أو نموت،
النصر أو الشهادة،
وانه لجهاد نصر أو استشهاد.
هلمّوا لتدمير العدو وسينتفض العالم بأسره بأكثر قوة ومن جديد، ولتكن بداية جماعية للحرب لا وهم نهايتها.
آن الأوان ليطالب كل انسان فلسطيني داخل أو خارج أراضينا المحتلة بصريح العبارة بتصعيد الحرب لدحر العدو. فالإبادة لن تتوقف إلا بالقوة وباستسلام هذا العدو ولا فائدة من البكائيات. إنها الحرب وتلك كلفتها ونحن ندفعها منذ قرن ولا نريد أن تدفعها أجيال أخرى، إن بقيت في فلسطين، لقرن آخر. الإرادة موجودة والقدرة موجودة والقرار يجب أن يتخذ.
آن الأوان ليطالب كل انسان مؤمن بالتحرير في كل دولة عربية أو إسلامية وفي العالم كله بصريح العبارة بالحرب الشاملة والمفتوحة لإزالة العدو من الوجود وتحقيق النصر التاريخي النهائي. كفانا نشرا للأكاذيب والاوهام وترويجا للهزيمة والاستسلام فإن ذلك يؤدي بنا إلى وضع أسوأ من 6 أكتوبر على صعيد القدس الشريف والمسجد الأقصى المبارك والمغتصبات والأسرى والضفة المحتلة وغزة والحصار والانقسام والاندماج الابراهامي مع العدو.
آن الأوان لتطالب المقاومة الفلسطينية محور المقاومة بتوسيع الحرب والمضي فيها إلى النهاية مهما كلفت من وقت وإن سنوات ومهما كلفت من تضحيات وإن ملايين الشهداء ومن مشاركة غربية في العدوان وإن كان كل حلف الناتو ومعه بعض المغتصبات الصهيو-خليجية.
آن الأوان ليطالب كل انسان ومواطن بصريح العبارة في أي مكان يوجد فيه من العالم شماله وجنوبه وشرقه وغربه بوقف تسليح وتمويل العدو ووقف مده بكل مستلزمات الحرب وكل مستلزمات الحياة الأخرى بما فيها الأغذية والمياه وإن بالشوارع والصدام.
آن الأوان ليطالب كل انسان في كل بلد عربي بالمشاركة بالمساعدات والدعم اللوجستي بأي شكل كان ووقف التعامل مع قوى الإبادة إذا كان لا يملك الأسلحة المناسبة ووقف العلاقات مع العدو بقوة الجماهير بالحد الأدنى إذا كان يملك القوة المادية والعسكرية ويسخر كل جهوده لمد العدو بالأنفاس سياسيا وديبلوماسيا وتجاريا واستخباريا.
انتهى تنويم وتخدير الناس في كل العالم بقصص استجداء ما يسمى تفاوض وما يسمى وقف العدوان. إنها الحرب وعنوان وقف الابادة لا يصلح إلا للعناوين المذكورة أعلاه. إنها الحرب والتفاوض لا يصلح الا اذا كان تفاوضا على جوانب ترتيبية تخص التحرير من النهر إلى البحر. إنها الحرب والنصر فيها لا يكون إلا بالقوة الساحقة إن كانت استنزافا طويلا أو كانت سحقا خاطفا للأسس التي يقف عليها العدو.
حربا حربا حتى النصر،
زحفا زحفا نحو القدس.
الوطن أو الموت،
ننتصر أو نموت،
النصر أو الشهادة،
وانه لجهاد نصر أو استشهاد.