كيف للّيل يــداري؟

كيف للّيل يــداري؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/11


كيف للّيل يداري حزنَنَا يختبئ من بعد صَمتٍ بينَنَا؟ لو بكينا بدموع ما سقت مثل ماء بعض أرض و دُنَى قد تناثرنا و ما قمنا، وما هجرَ العمر سقامٌ و فنَى فحياتي كلّها أتعابها ما رضى النّاس يوما بي أنَا قد رموني بجنون، و أذُوا ظنَّ فيهم جاهلٌ، ما أحْسنَ قال عنّي قارئ ليس كما قد رآني اللّه من فوق الضّنى هل ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/11

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

رأيناهم بالأمس ضاحكين مستبشرين في قنواتهم مهللين. يضحكون على نخب الدّمار والعويل.
07:00 - 2025/09/11
مناضلة.. صلبة.. قوية.. جريئة.. متمكّنة..
07:00 - 2025/09/11
كتاب «المعارك الأدبية في تونس بين التكفير والتخوين» للباحث محمّد المَيْ (2025) يتناول أربع معارك
07:00 - 2025/09/11
يصعب بل يستحيل علي أن أتحدّث عنك بضمير الغائب ..أنت حيّ عندي وعند كل من عرفك من قريب أو من بعيد.
07:00 - 2025/09/11
في ديوانها السابع عشر (أنا من رأى) تحلّق الشاعرة العراقية ساجدة الموسوي أو ( نخلة العراق  ) كما ي
07:00 - 2025/09/11
 بعد ثلاث سنوات من الانتظار نجح « الكتّاب التونسيين الأحرار  ببنزرت « برئاسة  الناقدة منية قارة ب
07:00 - 2025/09/11