قصف إسرائيلي يستهدف فيلا لشقيق بشار الأسد في ريف دمشق
تاريخ النشر : 11:36 - 2024/09/30
استهدفت مساء أمس الأحد مسيرة إسرائيلية بصواريخ شديدة الانفجار فيلا للفرقة الرابعة، قرب بلدة يعفور في ريف دمشق، دون ورود معلومات عن وقوع خسائر بشرية.
ويترأس الفرقة الرابعة اللواء ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري بشار الأسد، أحد أهم شخصيات الجناح الإيراني في سوريا والمقرب من حزب الله اللبناني.
وقال المرصد السوري إن رسائل تحذيرية وصلت إلى ماهر الأسد، وإنه سيكون هدفا لإسرائيل في حال نقل السلاح إلى لبنان. هذا ونفت مصادر، صحة الأنباء عن إصابة ماهر الأسد في يعفور، لأنه لم يتواجد في الفيلا لحظة الاستهداف وكان خارج دمشق.
ووفقا لمصادر المرصد السوري، فإن الفيلا كان يتردد إليها قيادات في حزب الله والحرس الثوري الإيراني.
هذا، وفي إطار توسيع العمليات الإسرائيلية، شن جيش الإحتلال، الأحد، غارة على معبر جديدة يابوس الحدودي مع لبنان وهو معبر رسمي.
واستهدفت الغارة الجزء السوري من المعبر، ومعبر جديدة يابوس يعرف أيضا بمعبر المصنع على الجانب اللبناني.
ونادراً ما تعلق السلطات الإسرائيلية على الضربات، لكنها قالت مراراً إنها لن تسمح لإيران بترسيخ وجودها في سوريا.
وشهدت المنطقة في الأيام الأخيرة تصاعداً في التوترات، بعدما شن جيش الإحتلال حملة قصف مكثف على معاقل حزب الله في لبنان.
وقد استهدف جيش الإحتلال مراراً طرق إمداد الحزب بالأسلحة على الحدود السورية اللبنانية، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
استهدفت مساء أمس الأحد مسيرة إسرائيلية بصواريخ شديدة الانفجار فيلا للفرقة الرابعة، قرب بلدة يعفور في ريف دمشق، دون ورود معلومات عن وقوع خسائر بشرية.
ويترأس الفرقة الرابعة اللواء ماهر الأسد، شقيق الرئيس السوري بشار الأسد، أحد أهم شخصيات الجناح الإيراني في سوريا والمقرب من حزب الله اللبناني.
وقال المرصد السوري إن رسائل تحذيرية وصلت إلى ماهر الأسد، وإنه سيكون هدفا لإسرائيل في حال نقل السلاح إلى لبنان. هذا ونفت مصادر، صحة الأنباء عن إصابة ماهر الأسد في يعفور، لأنه لم يتواجد في الفيلا لحظة الاستهداف وكان خارج دمشق.
ووفقا لمصادر المرصد السوري، فإن الفيلا كان يتردد إليها قيادات في حزب الله والحرس الثوري الإيراني.
هذا، وفي إطار توسيع العمليات الإسرائيلية، شن جيش الإحتلال، الأحد، غارة على معبر جديدة يابوس الحدودي مع لبنان وهو معبر رسمي.
واستهدفت الغارة الجزء السوري من المعبر، ومعبر جديدة يابوس يعرف أيضا بمعبر المصنع على الجانب اللبناني.
ونادراً ما تعلق السلطات الإسرائيلية على الضربات، لكنها قالت مراراً إنها لن تسمح لإيران بترسيخ وجودها في سوريا.
وشهدت المنطقة في الأيام الأخيرة تصاعداً في التوترات، بعدما شن جيش الإحتلال حملة قصف مكثف على معاقل حزب الله في لبنان.
وقد استهدف جيش الإحتلال مراراً طرق إمداد الحزب بالأسلحة على الحدود السورية اللبنانية، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.