في ذكرى تأسيسها.. الروائي الأمين السعيدي ضيف كلية الآداب رقادة
تاريخ النشر : 22:14 - 2025/10/20
في اطار الاحتفاء بمرور اربعين سنة على تأسيس كلية الاداب والعلوم الإنسانية بالقيروان
وجهت الدعوة للروائي الأمين السعيدي باعتباره ابن الكلية، درس بها الاستاذية في اللغة والاداب العربية والماجستار في الحضارة وهو الذي حقق نجاحا وانتشارا عالميا غير مسبوق لتميزه في اهم جنس ادبي الا وهو الرواية ليكون حاضرا ايام 27 و28 و29 اكتوبر 2025 للمشاركة في الإحتفال.
ولد الأمين السعيدي بمعتمدية جلمة من ولاية سيدي بوزيد سنة 1983 درس المرحلة الابتدائية بمدرسة القلال ثم المدرسة الاعداية بجلمة الى حدود السنة الثامنة أساسي ثم انتقل الى العاصمة وعمره 14 سنة ليستقر بنهج المر باب منارة اين اكمل المرحلة الثانوية.
اجتاز مناظرة البكالوريا سنة 2006 شعبة الاداب ثم إلتحق بكلية الاداب والعلوم الإنسانية بالقيروان.
صدرت للأمين السعيدي خمس روايات:
- ظل الشوك
- المنفى الأخير
- ضجيج العميان
- مدينة النساء
- احبها بلا ذاكرة
وستصدر له في هذه الايام رواية جديدة إختار لها عنوان "مواسم الريح"
ترجمت رواياته الى عدة لغات.

في اطار الاحتفاء بمرور اربعين سنة على تأسيس كلية الاداب والعلوم الإنسانية بالقيروان
وجهت الدعوة للروائي الأمين السعيدي باعتباره ابن الكلية، درس بها الاستاذية في اللغة والاداب العربية والماجستار في الحضارة وهو الذي حقق نجاحا وانتشارا عالميا غير مسبوق لتميزه في اهم جنس ادبي الا وهو الرواية ليكون حاضرا ايام 27 و28 و29 اكتوبر 2025 للمشاركة في الإحتفال.
ولد الأمين السعيدي بمعتمدية جلمة من ولاية سيدي بوزيد سنة 1983 درس المرحلة الابتدائية بمدرسة القلال ثم المدرسة الاعداية بجلمة الى حدود السنة الثامنة أساسي ثم انتقل الى العاصمة وعمره 14 سنة ليستقر بنهج المر باب منارة اين اكمل المرحلة الثانوية.
اجتاز مناظرة البكالوريا سنة 2006 شعبة الاداب ثم إلتحق بكلية الاداب والعلوم الإنسانية بالقيروان.
صدرت للأمين السعيدي خمس روايات:
- ظل الشوك
- المنفى الأخير
- ضجيج العميان
- مدينة النساء
- احبها بلا ذاكرة
وستصدر له في هذه الايام رواية جديدة إختار لها عنوان "مواسم الريح"
ترجمت رواياته الى عدة لغات.