فرْصَةٌ ثَانِيَةٌ
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/19
يُحْكَى أَنَّهُ فِي قَدِيمِ اُلزَّمَانِ وَسَالِفِ اُلْعَصْرِ وَاُلْأَوَانِ، كَانَ هُنَاكَ صَبِيٌّ يُدْعَى أَنِيسُ وَفَتَاةٌ تُدْعَى أَدَى، كَانَا صَدِيقَيْنِ مُقَرَّبَيْنِ.
وَلَكِنْ ذَاتَ يَوْمٍ، تَعَرَّضَتْ أَدَى لِلْتَّنَمُّرِ مِنْ طَرَفِ بَعْضِ أَقْرَانِهَا فَلَمْ يُدَافِعْ أَنِيسُ عَنْهَا وَظَلَّ وَاقِفًا يَتَفَرَّجُ فِي صَمْتٍ.
خِذْلَانُهُ جَرَحَ قَلْبَهَا اُلصَّغِيرَ، وَمَعَ مُرُورِ اُلْوَقْتِ، فَتُرَتْ عَلَاقَتُهُمَا وَتَفَرَّقَ طَرِيقُهُمَا. وَاصَلَ اُلصَّبِيُّ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/19

يُحْكَى أَنَّهُ فِي قَدِيمِ اُلزَّمَانِ وَسَالِفِ اُلْعَصْرِ وَاُلْأَوَانِ، كَانَ هُنَاكَ صَبِيٌّ يُدْعَى أَنِيسُ وَفَتَاةٌ تُدْعَى أَدَى، كَانَا صَدِيقَيْنِ مُقَرَّبَيْنِ.
وَلَكِنْ ذَاتَ يَوْمٍ، تَعَرَّضَتْ أَدَى لِلْتَّنَمُّرِ مِنْ طَرَفِ بَعْضِ أَقْرَانِهَا فَلَمْ يُدَافِعْ أَنِيسُ عَنْهَا وَظَلَّ وَاقِفًا يَتَفَرَّجُ فِي صَمْتٍ.
خِذْلَانُهُ جَرَحَ قَلْبَهَا اُلصَّغِيرَ، وَمَعَ مُرُورِ اُلْوَقْتِ، فَتُرَتْ عَلَاقَتُهُمَا وَتَفَرَّقَ طَرِيقُهُمَا. وَاصَلَ اُلصَّبِيُّ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/19