فارق توقيت .. كمال العيادي الكينغ ..حياتي في 777 كلمة
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/03
خريف 1987, كنتُ شابًّا يتوقّد حماسة, تخلّص للتّوّ وبأعجوبةٍ من معاطف غيلان القيروان والمدرسة الصّوفيّة الصّارمة، إثر نجاحي بتفوّق في مناظرة الباكلوريا آداب وإلتحاقي بالمعهد العالي للفنون المسرحيّة, حللتُ بالتّالي ضيفًا مُشاكسًا على كُتّاب وشعراء العاصمة الذين استقبلوني في البداية بتوجّس وريبة, بسبب عدائهم المُزمن مع المدرسة القيروانيّة, وتلقفني الطّلبة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/03

خريف 1987, كنتُ شابًّا يتوقّد حماسة, تخلّص للتّوّ وبأعجوبةٍ من معاطف غيلان القيروان والمدرسة الصّوفيّة الصّارمة، إثر نجاحي بتفوّق في مناظرة الباكلوريا آداب وإلتحاقي بالمعهد العالي للفنون المسرحيّة, حللتُ بالتّالي ضيفًا مُشاكسًا على كُتّاب وشعراء العاصمة الذين استقبلوني في البداية بتوجّس وريبة, بسبب عدائهم المُزمن مع المدرسة القيروانيّة, وتلقفني الطّلبة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/03