فارق توقيت...صلاح الدّين بوجاه
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/30
1986 كانت سنة مميزة في حياتي. سنة لا يمكن بأيّة حال أن أنساها، فقد كانت السّنة التي من المفروض أن يتحدد فيها مصيري كلّه، أمّا البقاء في القيروان وللأبد، أو الإنطلاق صوب عالم الله الرّحب الواسع. كانت سنة الباكالوريا. وشهادة الباكالوريا في تونس، تعتبر شهادة متوسطة، لكنها ذات أهمية كبرى، ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/30

1986 كانت سنة مميزة في حياتي. سنة لا يمكن بأيّة حال أن أنساها، فقد كانت السّنة التي من المفروض أن يتحدد فيها مصيري كلّه، أمّا البقاء في القيروان وللأبد، أو الإنطلاق صوب عالم الله الرّحب الواسع. كانت سنة الباكالوريا. وشهادة الباكالوريا في تونس، تعتبر شهادة متوسطة، لكنها ذات أهمية كبرى، ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/30