عَلَى شَاطِئِ الْبَحْرِ
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/19
فِي يَوْمٍ مُشْمِسٍ مِنْ أَيَّامِ فَصْلِ اُلصَّيْفِ الرَّائِعِ، ذَهَبْتُ مَعَ عَائِلَتِي إِلَى شَاطِئِ الْبَحْرِ لِنَسْتَمْتِعَ بِيَوْمٍ جَمِيلٍ وَلِنُرَوِّحَ عَنْ أَنْفُسِنَا بَعْدَ أُسْبُوعٍ طَوِيلٍ.
عِنْدَمَا وَصَلْنَا اُسْتَقْبَلَنَا الْـبَحْرُ بِرَائِحَتِهِ الْمِلْحِيَّةِ الْمُنْعِشَةِ، وَكَانَ نَسِيمُهُ يُلَاعِبُ خُصَلَ شَعْرِنَا، وَيَمْلَأُ صُدُورَنَا بِنَسَمَاتِه النَّاعِمَةِ. كَانَتِ الْأَمْوَاجُ تَتَرَاقَصُ عَلَى اُلشَّاطِئِ بِخِفَّةٍ وَتَتَكَسَّرُ بِلُطْفٍ عَلَى اُلرِّمَالِ الصَّفْرَاءِ الذَّهَبِيَّةِ.
جَلَسْتُ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/19

فِي يَوْمٍ مُشْمِسٍ مِنْ أَيَّامِ فَصْلِ اُلصَّيْفِ الرَّائِعِ، ذَهَبْتُ مَعَ عَائِلَتِي إِلَى شَاطِئِ الْبَحْرِ لِنَسْتَمْتِعَ بِيَوْمٍ جَمِيلٍ وَلِنُرَوِّحَ عَنْ أَنْفُسِنَا بَعْدَ أُسْبُوعٍ طَوِيلٍ.
عِنْدَمَا وَصَلْنَا اُسْتَقْبَلَنَا الْـبَحْرُ بِرَائِحَتِهِ الْمِلْحِيَّةِ الْمُنْعِشَةِ، وَكَانَ نَسِيمُهُ يُلَاعِبُ خُصَلَ شَعْرِنَا، وَيَمْلَأُ صُدُورَنَا بِنَسَمَاتِه النَّاعِمَةِ. كَانَتِ الْأَمْوَاجُ تَتَرَاقَصُ عَلَى اُلشَّاطِئِ بِخِفَّةٍ وَتَتَكَسَّرُ بِلُطْفٍ عَلَى اُلرِّمَالِ الصَّفْرَاءِ الذَّهَبِيَّةِ.
جَلَسْتُ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/19