صفاقس: حوالي 2000 منتفع من المساعدات المدرسية
تاريخ النشر : 16:38 - 2025/09/09
بلغ عدد المنتفعين من المساعدات المدرسية المجمعة، في إطار الحملة الجهوية "كتابي نهديه لأصحابي" التي أطلقها المكتب الجهوي للمنظمة التونسية للتربية والأسرة بصفاقس، منذ آخر السنة الدراسية الفارطة، والمتواصلة إلى آخر شهر أكتوبر القادم، حوالي 2000 منتفع إلى حد الآن.
وقال منسق حملة "كتابي نهديه لاصحابي" ورئيس المكتب الجهوي لمنظمة التربية والاسرة بصفاقس محمد لعذار، اليوم الثلاثاء، في تصريح لصحفية وكالة تونس إفريقيا للأنباء ان الهدف بلوغ 3000 منتفع من التبرعات المدرسية المجمعة، التي تم الشروع في توزيعها منذ منتصف شهر أوت الماضي، وذلك مع إختتام الحملة في موفى شهر أكتوبر القادم.
وأوضح أنّ الحملة تتمثل في جمع الكتب، والأدوات المدرسية القديم منها والجديد، وتبادل الكتب، فضلا عن المساهمات المالية والعينية التي قام بها المكتب الجهوي لمنظمة التربية والأسرة بصفاقس، وهياكله المحلية، مع التثبت من مدى مطابقة الكتب المجمعة من البرامج المدرسية الرسمية، وصيانتها.
وخلص إلى أنّ الحملة تهدف أساسا إلى التصدي لظاهرة تمزيق الكتب داخل المؤسسات التربوية وخارجها، وغرس قيم التضامن والتآزر، خاصة لدى الناشئة، وحتى لا يبقى أي تلميذ خارج مقاعد الدراسة مع حلول السنة الدراسية، بسبب عجز الأولياء على توفير الكتب والأدوات المدرسية لأبنائهم.

بلغ عدد المنتفعين من المساعدات المدرسية المجمعة، في إطار الحملة الجهوية "كتابي نهديه لأصحابي" التي أطلقها المكتب الجهوي للمنظمة التونسية للتربية والأسرة بصفاقس، منذ آخر السنة الدراسية الفارطة، والمتواصلة إلى آخر شهر أكتوبر القادم، حوالي 2000 منتفع إلى حد الآن.
وقال منسق حملة "كتابي نهديه لاصحابي" ورئيس المكتب الجهوي لمنظمة التربية والاسرة بصفاقس محمد لعذار، اليوم الثلاثاء، في تصريح لصحفية وكالة تونس إفريقيا للأنباء ان الهدف بلوغ 3000 منتفع من التبرعات المدرسية المجمعة، التي تم الشروع في توزيعها منذ منتصف شهر أوت الماضي، وذلك مع إختتام الحملة في موفى شهر أكتوبر القادم.
وأوضح أنّ الحملة تتمثل في جمع الكتب، والأدوات المدرسية القديم منها والجديد، وتبادل الكتب، فضلا عن المساهمات المالية والعينية التي قام بها المكتب الجهوي لمنظمة التربية والأسرة بصفاقس، وهياكله المحلية، مع التثبت من مدى مطابقة الكتب المجمعة من البرامج المدرسية الرسمية، وصيانتها.
وخلص إلى أنّ الحملة تهدف أساسا إلى التصدي لظاهرة تمزيق الكتب داخل المؤسسات التربوية وخارجها، وغرس قيم التضامن والتآزر، خاصة لدى الناشئة، وحتى لا يبقى أي تلميذ خارج مقاعد الدراسة مع حلول السنة الدراسية، بسبب عجز الأولياء على توفير الكتب والأدوات المدرسية لأبنائهم.