"سندفنك الأسبوع المقبل".. رسائل نصية ترعب الإسرائيليين!
تاريخ النشر : 08:57 - 2024/08/10
تلقى العديد من الإسرائيليين، مساء امس الجمعة، رسائل إنذار نصية كتبت فيها أسماؤهم وعناوينهم، مع تهديد بـ"دفنهم الأسبوع المقبل"، وفق ما أفادت وسائل إعلام تابعة لدولة الاحتلال.
وقالت شرطة الاحتلال إن "هذه رسائل كاذبة تهدف إلى إثارة الذعر بين الجمهور في زمن الحرب".
وقامت الشرطة ووزارة الاتصالات والمركز الوطني السيبراني بحظر الحساب، وفتحت تحقيقا لمعرفة من يقف وراء إرسال الرسالة.
وقالت الشرطة: "ندعو الجمهور إلى عدم الرد على هذه الرسائل وتجاهلها وحجب الرقم الذي أرسلت منه الرسالة إن أمكن".
وبحسب شرطة الكيان المحتل فإن "هذا النوع من الرسائل يشكل جريمة جنائية عقوبتها السجن"، مؤكدة أنها ستتعامل مع أي شخص يشارك في التحريض على النشاط أو إثارة الذعر بين الجمهور خلال الحرب".
وأفاد موقع "واينت" العبري، بأنه في الشهر الماضي، تلقى العشرات من الإعلاميين في إسرائيل مكالمات هاتفية من أشخاص عرفوا أنفسهم بأنهم "مجهولون من أجل العدالة" ويتحدثون بلكنة فارسية ثقيلة، وفق الموقع.
ومنذ ذلك الحين، تم أيضا إرسال رسائل WhatsApp وTelegram إلى نفس الصحفيين باسم نفس المجموعة.
وجاء في الرسائل: "لقد اخترقنا وزارة الدفاع الإسرائيلية ونشرنا بعضا من أكثر وثائقها سرية. أرسلوا رسالتنا إلى مسؤولي حكومتكم: إذا لم توقفوا الحرب وقتل الأطفال الفلسطينيين المضطهدين، فإنكم ستواجهون أحداثا خطيرة. خذوا تحذيرنا على محمل الجد. نحن لا نمزح مع أحد"، وفق ما أورد موقع "واينت".

تلقى العديد من الإسرائيليين، مساء امس الجمعة، رسائل إنذار نصية كتبت فيها أسماؤهم وعناوينهم، مع تهديد بـ"دفنهم الأسبوع المقبل"، وفق ما أفادت وسائل إعلام تابعة لدولة الاحتلال.
وقالت شرطة الاحتلال إن "هذه رسائل كاذبة تهدف إلى إثارة الذعر بين الجمهور في زمن الحرب".
وقامت الشرطة ووزارة الاتصالات والمركز الوطني السيبراني بحظر الحساب، وفتحت تحقيقا لمعرفة من يقف وراء إرسال الرسالة.
وقالت الشرطة: "ندعو الجمهور إلى عدم الرد على هذه الرسائل وتجاهلها وحجب الرقم الذي أرسلت منه الرسالة إن أمكن".
وبحسب شرطة الكيان المحتل فإن "هذا النوع من الرسائل يشكل جريمة جنائية عقوبتها السجن"، مؤكدة أنها ستتعامل مع أي شخص يشارك في التحريض على النشاط أو إثارة الذعر بين الجمهور خلال الحرب".
وأفاد موقع "واينت" العبري، بأنه في الشهر الماضي، تلقى العشرات من الإعلاميين في إسرائيل مكالمات هاتفية من أشخاص عرفوا أنفسهم بأنهم "مجهولون من أجل العدالة" ويتحدثون بلكنة فارسية ثقيلة، وفق الموقع.
ومنذ ذلك الحين، تم أيضا إرسال رسائل WhatsApp وTelegram إلى نفس الصحفيين باسم نفس المجموعة.
وجاء في الرسائل: "لقد اخترقنا وزارة الدفاع الإسرائيلية ونشرنا بعضا من أكثر وثائقها سرية. أرسلوا رسالتنا إلى مسؤولي حكومتكم: إذا لم توقفوا الحرب وقتل الأطفال الفلسطينيين المضطهدين، فإنكم ستواجهون أحداثا خطيرة. خذوا تحذيرنا على محمل الجد. نحن لا نمزح مع أحد"، وفق ما أورد موقع "واينت".