سليم الرياحي: في ذكرى تأسيس النادي الإفريقي .. ألف قبلة على شعارك الجميل
تاريخ النشر : 10:57 - 2024/10/05
نشر رئيس النادي الإفريقي سابقا "سليم الرياحي" تدوينة عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، وهنأ من خلالها نادي باب الجديد بعيد ميلاده الـ104.
وتوجه "سليم الرياحي" برسالة إلى جماهير النادي الإفريقي بمناسبة إحتفال الفريق بذكرى تأسيسه.
و في ما يلي تدوينة "سليم الرياحي":
في ذكرى تأسيس النادي الإفريقي، ألف قبلة على شعارك الجميل، رمز العزة والشرف، الأحمر كلون علم تونس الغالي، والبياض كصفحة ناصعة من تاريخها المجيد.
لا حاجة للتأكيد على فخري الأبدي بانتمائي لهذا الكيان العظيم، و لا على مدى اعتزازي بهويته الراسخة في أعماقي.
اليوم، أعيش ارتياحًا كبيرًا في ظل مرحلة الاستقرار التي تمر بها الجمعية، والتي أثمرت نتائج إيجابية هي ثمرة طبيعية لهذا الهدوء الذي طالما انتظرناه.
في هذه المناسبة، أتوجه إلى كل كلوبيست، وأدعوهم إلى التشجيع بتفانٍ ومسؤولية، والالتفاف حول جمعيتهم، وترك التفرقة والانقسام جانبًا.
هدفنا اليوم واضح .. الاستقرار و الدعم لتحقيق النتائج.
كنت أتمنى أن أحتفل بينكم داخل أسوار القلعة الحمراء والبيضاء، ولكنني سأظل أذكر و أفخر و أحتفل بجمعيتي تحت أي سماء و فوق أي أرض، حتى يجمعني بكم لقاء قريب بإذن الله.
أنا متفائل بالمستقبل، وأتمنى كل التوفيق لنادينا الغالي.
عاشت الجمعية، عاش جمهورها العظيم، وكل عام وأنتم والنادي الإفريقي بألف خير
نشر رئيس النادي الإفريقي سابقا "سليم الرياحي" تدوينة عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، وهنأ من خلالها نادي باب الجديد بعيد ميلاده الـ104.
وتوجه "سليم الرياحي" برسالة إلى جماهير النادي الإفريقي بمناسبة إحتفال الفريق بذكرى تأسيسه.
و في ما يلي تدوينة "سليم الرياحي":
في ذكرى تأسيس النادي الإفريقي، ألف قبلة على شعارك الجميل، رمز العزة والشرف، الأحمر كلون علم تونس الغالي، والبياض كصفحة ناصعة من تاريخها المجيد.
لا حاجة للتأكيد على فخري الأبدي بانتمائي لهذا الكيان العظيم، و لا على مدى اعتزازي بهويته الراسخة في أعماقي.
اليوم، أعيش ارتياحًا كبيرًا في ظل مرحلة الاستقرار التي تمر بها الجمعية، والتي أثمرت نتائج إيجابية هي ثمرة طبيعية لهذا الهدوء الذي طالما انتظرناه.
في هذه المناسبة، أتوجه إلى كل كلوبيست، وأدعوهم إلى التشجيع بتفانٍ ومسؤولية، والالتفاف حول جمعيتهم، وترك التفرقة والانقسام جانبًا.
هدفنا اليوم واضح .. الاستقرار و الدعم لتحقيق النتائج.
كنت أتمنى أن أحتفل بينكم داخل أسوار القلعة الحمراء والبيضاء، ولكنني سأظل أذكر و أفخر و أحتفل بجمعيتي تحت أي سماء و فوق أي أرض، حتى يجمعني بكم لقاء قريب بإذن الله.
أنا متفائل بالمستقبل، وأتمنى كل التوفيق لنادينا الغالي.
عاشت الجمعية، عاش جمهورها العظيم، وكل عام وأنتم والنادي الإفريقي بألف خير