رُؤى..عيد بأية حال عدت يا عيد؟

رُؤى..عيد بأية حال عدت يا عيد؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/07/19


يحتفل التونسيون غدا الثلاثاء 20/07/2021 بعيد الإضحى، وهم مثل كل الشعوب التي لها أعيادها الدينية أو الوطنية أو غيرها يرجون أن يكون العيد مناسبة للفرحة والبهجة وقطع الرتابة. لكن عيدنا هذا كسابقه امتزج عند آلاف العائلات التونسية بالألم والحداد. فقد ارتفعت الوفايات لا بالكوفيد فحسب بل كذلك في صفوف الأمهات ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/07/19

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13
في بِداية الستينات، و قبل  وصول تجربة التعاضد إلى ريفنا،  وبعد أقلّ من عشر  سنوات من تاريخ استقلا
07:00 - 2025/12/13