رئيس الجمهورية يدعو إلى ضرورة ملاحقة شبكات السّمسرة في القطاع الرياضي
تاريخ النشر : 08:48 - 2025/11/01
تطرّق رئيس الجمهورية قيس سعيّد خلال لقائه أمس الجمعة في قصر قرطاج بوزير الشباب والرياضة الصادق المورالي، إلى مشروع إصلاح الهياكل الرياضية، مشدّدًا على ضرورة تطهير هذا القطاع ، فإمّا أن يكون احترافًا واضح المعالم وإمّا أن يكون هواية يُقبل عليها من يُريد ممارستها بعقل سليم. فالوضع اليوم هجين، لا هو هذا ولا هو ذاك".
كما دعا رئيس الجمهورية إلى ملاحقة شبكات السمسرة في مجال انتقالات اللاعبين، موضّحًا أنّ بعض الأشخاص يجلبون لاعبين أجانب بدعوى إخضاعهم للتجربة أو للفحوص الطبية، ثمّ يعيدونهم بعد أيّام محقّقين أرباحًا غير مشروعة، وهي ممارسات وصفها بـ"الجرائم التي تستوجب المساءلة".
وذكّر الرئيس بما حقّقه الرياضيون التونسيون من إنجازات تاريخية رغم تواضع الإمكانيات، بفضل روحهم الوطنية العالية، مؤكّدًا أنّ تونس قادرة بهذه الروح نفسها على تحقيق التألّق والانتصار.
وقال: "انتهى عهد المشاركة من أجل المشاركة، وحلّ محلّه عهد المشاركة من أجل رفع الراية الوطنية عالية في كلّ المنافسات".
وفي ختام اللقاء، أوصى رئيس الدولة بضرورة الإحاطة بالفرق المحلية الصغرى ودعمها، مبيّنًا أنّها تزخر بالمواهب وتستحقّ كلّ الاهتمام.
تطرّق رئيس الجمهورية قيس سعيّد خلال لقائه أمس الجمعة في قصر قرطاج بوزير الشباب والرياضة الصادق المورالي، إلى مشروع إصلاح الهياكل الرياضية، مشدّدًا على ضرورة تطهير هذا القطاع ، فإمّا أن يكون احترافًا واضح المعالم وإمّا أن يكون هواية يُقبل عليها من يُريد ممارستها بعقل سليم. فالوضع اليوم هجين، لا هو هذا ولا هو ذاك".
كما دعا رئيس الجمهورية إلى ملاحقة شبكات السمسرة في مجال انتقالات اللاعبين، موضّحًا أنّ بعض الأشخاص يجلبون لاعبين أجانب بدعوى إخضاعهم للتجربة أو للفحوص الطبية، ثمّ يعيدونهم بعد أيّام محقّقين أرباحًا غير مشروعة، وهي ممارسات وصفها بـ"الجرائم التي تستوجب المساءلة".
وذكّر الرئيس بما حقّقه الرياضيون التونسيون من إنجازات تاريخية رغم تواضع الإمكانيات، بفضل روحهم الوطنية العالية، مؤكّدًا أنّ تونس قادرة بهذه الروح نفسها على تحقيق التألّق والانتصار.
وقال: "انتهى عهد المشاركة من أجل المشاركة، وحلّ محلّه عهد المشاركة من أجل رفع الراية الوطنية عالية في كلّ المنافسات".
وفي ختام اللقاء، أوصى رئيس الدولة بضرورة الإحاطة بالفرق المحلية الصغرى ودعمها، مبيّنًا أنّها تزخر بالمواهب وتستحقّ كلّ الاهتمام.