درس الوطنية ودرس السيادة

درس الوطنية ودرس السيادة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/20


يحتد الجدل هذه الأيام حول المتعاونين مع القوى الخارجية والمحركين لللوبيات والإعلام والشخصيات المؤثرة بقصد لي ذراع السلطة في تونس والضغط عليها لتغيير مواقفها... وليس مهما أن تلحق الأضرار الناتجة عن ذلك بالمصالح الحيوية للناس والمؤسسات في البلد... وليس مهما أن تخسر تونس فرصا ثمينة لحماية مصالحها وتكريس خياراتها... ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/10/20

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لا أحد عاقل يتوقع أن يعم الهدوء فى المنطقة ، ولا أن تسود اتفاقات «أبراهام» اللعينة إياها ، بل أن
07:00 - 2025/12/22
كلما اتيحت لي فرصة زيارة ولايتي مدنين وتطاوين الا وقمت بزيارة للآثار المتواجدة في الولايتين المذك
07:00 - 2025/12/22
في الحقيقة والواقع كان يوم الأربعاء 17 ديسمبر 2025 يوما تاريخيا فاصلا بين مرحلتين اثنتين لا ثالث
07:00 - 2025/12/22
كان باولو روسي على مشارف الغياب عن كأس العالم 1982 و لكنّ المحكمة خفّفت الحكم الصادر ضدّه من ثلاث
07:00 - 2025/12/21
نظرًا للتفاعل الواسع الذي أثاره هذا الموضوع عقب نشر المقال الأوّل بالعنوان نفسه في جريدة الشروق،
07:00 - 2025/12/21
لم توفق الحكومة في الوصول الى معرفة المكان الذي يوجد به البطل " فاروق" بعد ان فقد عقله، لم تشفع ل
21:17 - 2025/12/20
الحمد لله ربّ العالمين الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحقّ ليظهره على الدين كلّه وأيّده بعزيز نصره.
07:00 - 2025/12/19
 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق
07:00 - 2025/12/19