خبراء بالأمم المتحدة يدعون فيفا ويويفا لتعليق عضوية إسرائيل
تاريخ النشر : 17:40 - 2025/09/23
دعا خبراء مستقلون من الأمم المتحدة، الثلاثاء، الاتحادين الدولي (فيفا) والأوروبي (يويفا) لكرة القدم، إلى تعليق عضوية إسرائيل بسبب "الإبادة الجماعية في غزة"، لكنهم عارضوا فرض عقوبات على اللاعبين.
وقال الخبراء في بيان إنه "على الهيئات الرياضية ألا تغض الطرف عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان".
وأضافوا: "يمكن، بل ينبغي، تعليق عضوية الفرق الوطنية التي تمثل دولا ترتكب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، كما حدث في الماضي".
ويعتقد الخبراء الذين لا يتحدثون باسم الأمم المتحدة، أن تعليق عضوية إسرائيل "رد ضروري على الإبادة الجماعية المستمرة".
وفي 16 سبتمبر، اتهمت لجنة تحقيق دولية مستقلة مكلفة من الأمم المتحدة، وللمرة الأولى، إسرائيل بارتكاب "إبادة جماعية" في قطاع غزة منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر 2023، بهدف "القضاء" على الفلسطينيين، محملة رئيس الوزراء ومسؤولين إسرائيليين آخرين المسؤولية.
وخلصت اللجنة التي لا تتحدث باسم الأمم المتحدة، إلى أن "إبادة جماعية تحدث في غزة وتتواصل" في القطاع المدمر.
وفي معرض تقديمها للتقرير الجديد، أضافت بيلاي أن "المسؤولية تتحملها دولة إسرائيل"، وقالت إن التقرير يجب أن "يدفع كبار المسؤولين في الأمم المتحدة" إلى أن يحذوا حذوه.
وبعد نشر التقرير، قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك إنه يرى "أدلة متزايدة" على حصول "إبادة" في غزة.
ويرى خبراء الأمم المتحدة المستقلون أن الدول التي تستضيف المنظمات الرياضية الدولية، وكذلك الدول التي تنظم المسابقات وتلك التي تشارك فيها مع إسرائيل، يجب ألا "تلتزم الحياد في مواجهة الإبادة الجماعية".
إلا أن الخبراء يؤكدون أن "المقاطعة يجب أن تستهدف دولة إسرائيل وليس اللاعبين كأفراد"، ويعتقدون أنه "لا ينبغي بالتالي التمييز أو فرض عقوبات فردية ضد اللاعبين بناء على أصلهم أو جنسيتهم".
وتتزايد الدعوات لتعليق عضوية منتخب إسرائيل لكرة القدم.
فقبل بضعة أيام، دعا النجم الدولي الفرنسي السابق إريك كانتونا من لندن خلال حفل "معا من أجل فلسطين"، إلى تعليق عضوية إسرائيل في المسابقات الدولية، مبررا ذلك بالقول "بعد 4 أيام من بدء حربها في أوكرانيا، أوقف الفيفا واليويفا روسيا".

دعا خبراء مستقلون من الأمم المتحدة، الثلاثاء، الاتحادين الدولي (فيفا) والأوروبي (يويفا) لكرة القدم، إلى تعليق عضوية إسرائيل بسبب "الإبادة الجماعية في غزة"، لكنهم عارضوا فرض عقوبات على اللاعبين.
وقال الخبراء في بيان إنه "على الهيئات الرياضية ألا تغض الطرف عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان".
وأضافوا: "يمكن، بل ينبغي، تعليق عضوية الفرق الوطنية التي تمثل دولا ترتكب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، كما حدث في الماضي".
ويعتقد الخبراء الذين لا يتحدثون باسم الأمم المتحدة، أن تعليق عضوية إسرائيل "رد ضروري على الإبادة الجماعية المستمرة".
وفي 16 سبتمبر، اتهمت لجنة تحقيق دولية مستقلة مكلفة من الأمم المتحدة، وللمرة الأولى، إسرائيل بارتكاب "إبادة جماعية" في قطاع غزة منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر 2023، بهدف "القضاء" على الفلسطينيين، محملة رئيس الوزراء ومسؤولين إسرائيليين آخرين المسؤولية.
وخلصت اللجنة التي لا تتحدث باسم الأمم المتحدة، إلى أن "إبادة جماعية تحدث في غزة وتتواصل" في القطاع المدمر.
وفي معرض تقديمها للتقرير الجديد، أضافت بيلاي أن "المسؤولية تتحملها دولة إسرائيل"، وقالت إن التقرير يجب أن "يدفع كبار المسؤولين في الأمم المتحدة" إلى أن يحذوا حذوه.
وبعد نشر التقرير، قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك إنه يرى "أدلة متزايدة" على حصول "إبادة" في غزة.
ويرى خبراء الأمم المتحدة المستقلون أن الدول التي تستضيف المنظمات الرياضية الدولية، وكذلك الدول التي تنظم المسابقات وتلك التي تشارك فيها مع إسرائيل، يجب ألا "تلتزم الحياد في مواجهة الإبادة الجماعية".
إلا أن الخبراء يؤكدون أن "المقاطعة يجب أن تستهدف دولة إسرائيل وليس اللاعبين كأفراد"، ويعتقدون أنه "لا ينبغي بالتالي التمييز أو فرض عقوبات فردية ضد اللاعبين بناء على أصلهم أو جنسيتهم".
وتتزايد الدعوات لتعليق عضوية منتخب إسرائيل لكرة القدم.
فقبل بضعة أيام، دعا النجم الدولي الفرنسي السابق إريك كانتونا من لندن خلال حفل "معا من أجل فلسطين"، إلى تعليق عضوية إسرائيل في المسابقات الدولية، مبررا ذلك بالقول "بعد 4 أيام من بدء حربها في أوكرانيا، أوقف الفيفا واليويفا روسيا".