حتى لا ننسى مأساة وادي بياش...صفحة دامية في ذاكرة قفصة

حتى لا ننسى مأساة وادي بياش...صفحة دامية في ذاكرة قفصة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/12/12


كان شتاء عام 1972 فصلًا من الفقد، وكأن السماء نفسها قد قررت أن تذرف دموعًا لا تنتهي على قفصة. كانت الغيوم تلبّد الأفق، ممزقة الصمت، والأمطار تتساقط بكثافة، متدافعة كما لو أن الأرض كانت تحاول أن تزيل من على كاهلها هذا العبء الذي لا يطاق. الرّياح، التي كانت تدور حول ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/12/12

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى قصص نجاح تُضيء دروب الأمل وسط التحديات الإقليمية والعالمية، وفي زمن
14:21 - 2025/11/27
يا قائد السّرب انهزامك مستحيل فلسطين العابدة معبودة الملايين
07:00 - 2025/11/27
تلعب النكت الشعبية في المجتمع التونسي دورًا معقدًا ومزدوجًا، فهي وسيلة للتسلية والترفيه، وفي الوق
07:00 - 2025/11/27
لم يكن النقد الأدبي يوما مجرّد رفاه لغوي أو ضوء جانبي يرافق النصوص من بعيد، فقد كان هو المرآة الت
07:00 - 2025/11/27
 من أغاني الغياب.. طالما راودته الدّروب ، وأمنيات الغائبين ، نادته حروفها
07:00 - 2025/11/27
 أثار تعليق الفنان لزهاري السبيعي حول تكريمه في الدورة 26 لايام قرطاج المسرحية جدلا واسعا بين الر
07:00 - 2025/11/27
إن المتأمل في وضع الإنسانية كقيمة سيعلم بالضرورة أنها تقف على مشارف هاوية العولمة  و آيلة للسقوط
07:00 - 2025/11/27