جندوبة: تحت شعار "طفل ومتحف" أطفالنا بين روائع مدينة شمتو
تاريخ النشر : 18:19 - 2024/05/19
تحت شعار "طفل و متحف" نظم المعهد الوطني للتراث والتقدير الجهوية للتراث بالشمال الغربي بالتعاون مع ودادية أعوان وموظفي المعهد الوطني للتراث وتحت إشراف دائرة التنمية المتحفية تظاهرة ثقافية موجهة لأطفالنا من تلاميذ المدارس الابتدائية والإعدادية والمعاهد الثانوية وبراعم الأقسام التحضيرية.
وهذه التظاهرة التي تأتي في إطار الاحتفال بالدورة 33 لشهر التراث تمتد على يومي 18 و 19 ماي 2024 وتتضمن زيارات للمتحف الأثري بشمتو و للمدينة الأثرية واكتشاف مكوناتها.
كما يتضمن البرنامج عديد الورشات في الفسيفساء والطين والحفرية وورشة المرشد الصغير ومسابقات وجوائز أمنتها وأعدلها وقدمتها باقتدار الدكتورة هدى برهومي محافظ ولاية جندوبة والتي أكدت أن هذه التظاهرة تضع أطفالنا أمام فرصة اكتشاف تاريخ الجهة ومخزونها الثقافي الحضاري وما تعاقبت عليها من حضارات تقيم الدليل على ايغالها في الزمن كما تتيح الفرصة لأطفالنا لأن يعيشو حياة الأولين ونمط تعايشهم مع جغرافية المكان من خلال الورشات التي يلامسون خلالها بأيادي مبدعة الفسيفساء والطين والحفرية.
هذا وشهدت المنطقة الأثرية شمتو ومتحفها والتي تعد بمعية بلاريجيا أكبر وأهم المدن التاريخية بجهة جندوبة وبالشمال الغربي عديد الزيارات والرحلات بحافلات وسيارات خاصة حطت الرحال بين أحضان المدينة الأثرية ومتحفها لتكون المتعة وتكون الفائدة المعرفية والثقافية.

تحت شعار "طفل و متحف" نظم المعهد الوطني للتراث والتقدير الجهوية للتراث بالشمال الغربي بالتعاون مع ودادية أعوان وموظفي المعهد الوطني للتراث وتحت إشراف دائرة التنمية المتحفية تظاهرة ثقافية موجهة لأطفالنا من تلاميذ المدارس الابتدائية والإعدادية والمعاهد الثانوية وبراعم الأقسام التحضيرية.
وهذه التظاهرة التي تأتي في إطار الاحتفال بالدورة 33 لشهر التراث تمتد على يومي 18 و 19 ماي 2024 وتتضمن زيارات للمتحف الأثري بشمتو و للمدينة الأثرية واكتشاف مكوناتها.
كما يتضمن البرنامج عديد الورشات في الفسيفساء والطين والحفرية وورشة المرشد الصغير ومسابقات وجوائز أمنتها وأعدلها وقدمتها باقتدار الدكتورة هدى برهومي محافظ ولاية جندوبة والتي أكدت أن هذه التظاهرة تضع أطفالنا أمام فرصة اكتشاف تاريخ الجهة ومخزونها الثقافي الحضاري وما تعاقبت عليها من حضارات تقيم الدليل على ايغالها في الزمن كما تتيح الفرصة لأطفالنا لأن يعيشو حياة الأولين ونمط تعايشهم مع جغرافية المكان من خلال الورشات التي يلامسون خلالها بأيادي مبدعة الفسيفساء والطين والحفرية.
هذا وشهدت المنطقة الأثرية شمتو ومتحفها والتي تعد بمعية بلاريجيا أكبر وأهم المدن التاريخية بجهة جندوبة وبالشمال الغربي عديد الزيارات والرحلات بحافلات وسيارات خاصة حطت الرحال بين أحضان المدينة الأثرية ومتحفها لتكون المتعة وتكون الفائدة المعرفية والثقافية.