تمثالٌ من الحزن
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06
وكم مرّةٍ تمنّيتُ أن أتحجّر
أو أكونَ كتمثالِ صخرٍ بأيِّ الحدائقِ
في طرف الأرضِ
كي لا أرى .. ولا أسمعنّ
ولا قلبَ لي تحت سور الضّلوعِ يئنُّ
لكي لا أحنُّ
ولا أنزوي تحت جرحي من الآهِ لمّا تجيء
بكلّ الأسى فتخنقني..
آه يا وطني
يا هوايَ ويا شجني ..
يا تراباً على أمِّ رأسي يتوّجُني
يا بحاري .. ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06
وكم مرّةٍ تمنّيتُ أن أتحجّر
أو أكونَ كتمثالِ صخرٍ بأيِّ الحدائقِ
في طرف الأرضِ
كي لا أرى .. ولا أسمعنّ
ولا قلبَ لي تحت سور الضّلوعِ يئنُّ
لكي لا أحنُّ
ولا أنزوي تحت جرحي من الآهِ لمّا تجيء
بكلّ الأسى فتخنقني..
آه يا وطني
يا هوايَ ويا شجني ..
يا تراباً على أمِّ رأسي يتوّجُني
يا بحاري .. ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06