تعزيز الشراكة الإقتصادية والاستثمار محور لقاء وزير الإقتصاد و وزير الإستثمار السعودي
تاريخ النشر : 18:44 - 2024/09/17
مثلت الشراكة الإقتصادية وسبل تعزيزها والآفاق المتاحة لتكثيف الإستثمارات السعودية في تونس ، أبرز محاور اللقاء الذي جمع، الثلاثاء، عبر آلية التواصل عن بعد، وزير الإقتصاد والتخطيط، سمير عبد الحفيظ، بوزير الإستثمار السعودي، خالد بن عبد العزيز الفالح.
واستعرض وزير الإقتصاد والتخطيط، وفق بلاغ صادر عن الوزارة، مختلف أوجه التعاون الاقتصادي والشراكة القائمة بين البلدين، خاصّة، على مستوى الإستثمار والتعاون المالي، مؤكدا اهتمام الحكومة التونسية واستعدادها لتوفير كل الظروف الملائمة لتعزيز الإستثمارات السعودية في تونس.
ووجه عبد الحفيظ، الدعوة لوزير الإستثمار السعودي، خالد بن عبد العزيز الفالح، لزيارة تونس والتعرف عن كثب على الفرص الحقيقية المتاحة للإستثمار المجدي والشراكة المثمرة.
من جانبه أكد خالد بن عبد العزيز الفالح، على إهتمام الجانب السعودي بالاستثمار في تونس في مختلف المجالات، على غرار السياحة والنقل البحري والطاقات المتجددة، لا سيما، الهيدروجين الأخضر والصناعة وغيرها.
وأعرب في هذا الصدد، عن شكره على الدعوة لزيارة تونس والإستعداد لبرمجتها في أفضل الآجال على رأس وفد من رجال الأعمال وكبرى الشركات لاستكشاف الفرص الاستثمارية النوعية المتاحة والعمل على تجسيمها في مشاريع منتجة تسهم في مزيد تعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين الشقيقين.
مثلت الشراكة الإقتصادية وسبل تعزيزها والآفاق المتاحة لتكثيف الإستثمارات السعودية في تونس ، أبرز محاور اللقاء الذي جمع، الثلاثاء، عبر آلية التواصل عن بعد، وزير الإقتصاد والتخطيط، سمير عبد الحفيظ، بوزير الإستثمار السعودي، خالد بن عبد العزيز الفالح.
واستعرض وزير الإقتصاد والتخطيط، وفق بلاغ صادر عن الوزارة، مختلف أوجه التعاون الاقتصادي والشراكة القائمة بين البلدين، خاصّة، على مستوى الإستثمار والتعاون المالي، مؤكدا اهتمام الحكومة التونسية واستعدادها لتوفير كل الظروف الملائمة لتعزيز الإستثمارات السعودية في تونس.
ووجه عبد الحفيظ، الدعوة لوزير الإستثمار السعودي، خالد بن عبد العزيز الفالح، لزيارة تونس والتعرف عن كثب على الفرص الحقيقية المتاحة للإستثمار المجدي والشراكة المثمرة.
من جانبه أكد خالد بن عبد العزيز الفالح، على إهتمام الجانب السعودي بالاستثمار في تونس في مختلف المجالات، على غرار السياحة والنقل البحري والطاقات المتجددة، لا سيما، الهيدروجين الأخضر والصناعة وغيرها.
وأعرب في هذا الصدد، عن شكره على الدعوة لزيارة تونس والإستعداد لبرمجتها في أفضل الآجال على رأس وفد من رجال الأعمال وكبرى الشركات لاستكشاف الفرص الاستثمارية النوعية المتاحة والعمل على تجسيمها في مشاريع منتجة تسهم في مزيد تعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين الشقيقين.