تحديات الهجرة والتعاون الاقتصادي محور لقاء تونسي ألماني
تاريخ النشر : 19:48 - 2023/08/09
استقبل كاتب الدّولة للشّؤون الخارجيّة منير بن رجيبة، صبيحة اليوم الأربعاء 9 أوت 2023 بمقرّ الوزارة، مساعدة وزيرة الشّؤون الخارجيّة الألمانيّة Katja Keul، بمناسبة زيارتها إلى تونس من 8 إلى 11 أوت 2023.
وقد تناول هذا اللّقاء مجموعة من النقاط من بينها موضوع الهجرة والتّحدّيات التي تطرحها في البحر المتوسّط وفي أماكن أخرى من العالم والتّعاون الاقتصادي والمالي التّونسي الألماني وآفاق تنميته بالاضافة الى التّعاون التّونسي الألماني في إطار الاتّحاد الأوروبي.
كما ذكّر كاتب الدّولة بتطوّر المسار السّياسي في تونس ومرتكزاته الرّامية لإرساء ديمقراطيّة حقيقيّة ومستدامة في خدمة المواطنين، وذلك استجابة لمطالب التّونسيّين وعلى أساس تاريخهم وتجاربهم المعاشة. وقد أشار، في هذا الخصوص، إلى أنّ التّحدّي الأكبر أصبح الآن ذي طابع اقتصادي.
ومن جهتها، ذكّرت الزائرة الألمانية بالعلاقات التّاريخيّة بين تونس وألمانيا، مؤكّدة من جديد استعداد بلادها للتّعاون مع تونس لتخطّي التّحدّيات الاقتصاديّة والاجتماعيّة الحاليّة. كما تطرّقت إلى مسألة الهجرة، مشدّدة على أهمّية التّصرف التّوافقي لمواجهة التّدفّقات المكثّفة

استقبل كاتب الدّولة للشّؤون الخارجيّة منير بن رجيبة، صبيحة اليوم الأربعاء 9 أوت 2023 بمقرّ الوزارة، مساعدة وزيرة الشّؤون الخارجيّة الألمانيّة Katja Keul، بمناسبة زيارتها إلى تونس من 8 إلى 11 أوت 2023.
وقد تناول هذا اللّقاء مجموعة من النقاط من بينها موضوع الهجرة والتّحدّيات التي تطرحها في البحر المتوسّط وفي أماكن أخرى من العالم والتّعاون الاقتصادي والمالي التّونسي الألماني وآفاق تنميته بالاضافة الى التّعاون التّونسي الألماني في إطار الاتّحاد الأوروبي.
كما ذكّر كاتب الدّولة بتطوّر المسار السّياسي في تونس ومرتكزاته الرّامية لإرساء ديمقراطيّة حقيقيّة ومستدامة في خدمة المواطنين، وذلك استجابة لمطالب التّونسيّين وعلى أساس تاريخهم وتجاربهم المعاشة. وقد أشار، في هذا الخصوص، إلى أنّ التّحدّي الأكبر أصبح الآن ذي طابع اقتصادي.
ومن جهتها، ذكّرت الزائرة الألمانية بالعلاقات التّاريخيّة بين تونس وألمانيا، مؤكّدة من جديد استعداد بلادها للتّعاون مع تونس لتخطّي التّحدّيات الاقتصاديّة والاجتماعيّة الحاليّة. كما تطرّقت إلى مسألة الهجرة، مشدّدة على أهمّية التّصرف التّوافقي لمواجهة التّدفّقات المكثّفة