بين الأمس واليوم: الرّوث وقود الأرياف شتاءً

بين الأمس واليوم: الرّوث وقود الأرياف شتاءً

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/06


بحث الإنسان عن الدفء ومقاومة قساوة الطقس شتاء بالملابس والأكل ومواقد النّار باستعمال الحطب وأغصان الأشجار التي كانت تجمع من الغابات والجّبال وتُحمل على ظهور الأحمرة والنّساء وتُخزّن في الأكواخ استعدادا لقدوم الشّتاء . من الحطب أيضا يُستخرح الفحم بعد حرقه وتخزينه في أكياس لاستعماله ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/06

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الخطبة الأولى
07:00 - 2025/10/24
لقد تفضّل الله سبحانه وتعالى على عباده بكثير من النعم وفتح لهم كثيرا من أبواب البرّ والفضائل ما إ
07:00 - 2025/10/24
أسئلة متنوعة من قراء جريدة الشروق الأوفياء تهتم بكل مجالات الشريعة الإسلامية السمحة فالرجاء مراسل
07:00 - 2025/10/17
الحمد لله ثم الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله وما توفيقي إلآ بالله.
07:07 - 2025/10/10
إن من أهم ما يدعو إليه هذا الدين بعد التوحيد هو جمع الكلمة وائتلاف القلوب والمشاعر واتحاد الغايات
07:00 - 2025/10/10
أسئلة متنوعة من قراء جريدة الشروق الأوفياء تهتم بكل مجالات الشريعة الإسلامية السمحة فالرجاء مراسل
07:00 - 2025/10/10
الخطبة الأولى
07:00 - 2025/10/03