بين الأمس..واليوم..مسافة وعي..وقضية وطن ..حتى لا ننسى البطلة التونسية..خولة الرشيدي

بين الأمس..واليوم..مسافة وعي..وقضية وطن ..حتى لا ننسى البطلة التونسية..خولة الرشيدي

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/05/20


يتحدّث التونسيون داخل تونس وخارجها بفخر واعتزاز كبيرين على تلك الطالبة التي آلت على نفسها تسلق حائط كلية الآداب بمنوبة ورفع الراية الوطنية التي نكسها أحد الطلبة السلفيين. هي امرأة تونسية اختارت الحرية عنوانها ؛وحب الوطن دينها؛وعلم تونس حجابها؛والسلام هدف لثورتها.. هي أنثى رقيقة زمن الحبّ وجاسرة زمن الغدر لا ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/05/20

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

بقلم: روضة باقو (صحفية)
07:00 - 2025/08/25
الفندق في الحي الصقلي الصغير ليس حادثًا معزولًا، بل بداية عملية منهجية لتدهور التراث والمباني في
07:00 - 2025/08/25
بقلم: صهيب المزريقي كاتب ومحلل سياسي 
07:00 - 2025/08/25
بقلم: المولدي عواشرية زعموا أن بعوضةً و قرادا التصقا  بِخصرِ  حصانٍ  يقتاتان من دمه.
07:00 - 2025/08/25
لا بد لنا في ذكرى وفاة المناضل والنقابي الفرجاني بالحاج عمار الذي ساهم في تركيز الاستقلال والجمهو
07:00 - 2025/08/25
بدا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الفترة الأخيرة ، وكأنه يضع قنابل ناسفة تحت سريرتحالف الغرب ال
07:00 - 2025/08/25
من المعالم الاثرية التي تفتخر بها بلادنا معلم الكراكة حيث أن كثير من المواطنين داخل البلاد شمالها
07:00 - 2025/08/18