المجلس الوطني للجهات والأقاليم يفتتح الدورة النيابية الجديدة بعقد جلسة عامة حوارية
تاريخ النشر : 21:33 - 2025/09/23
قرر مكتب المجلس الوطني للجهات والأقاليم، خلال اجتماع عقده اليوم الثلاثاء بإشراف رئيس المجلس عماد الدربالي، افتتاح الدورة النيابية 2025 _2026، بعقد جلسة عامة حوارية، وإحالة سبعة أسئلة كتابية من قبل النواب على أنظار الوزارات المعنية.
كما قرر التداول في فحوى الوثيقة المتعلقة بتنفيذ ميزانية الدولة الى موفى السداسي الأول لسنة 2025 ، والفرضيات والتوجهات الكبرى لميزانية الدولة لسنة 2026، وإحالتها إلى لجنة المالية والميزانية لتباشر عقد جلسات استماع للجهات المعنية وإعداد تقرير في الغرض، وفق بلاغ صادر عن المجلس.
وصادق مكتب المجلس كذلك على برنامج عمل اللجان للفترة القادمة، وعلى تنظيم يوم دراسي لدعم مقترحات النواب خلال عملهم على مشروع قانون المالية لسنة 2026.
وقدم الدربالي في مستهل الاجتماع، لمحة عن مضمون اللقاء الذي جمعه أمس الإثنين مع رئيس الجمهورية، والذي أكد خلاله أن البلاد تخوض حرب تحرير لا رجعة فيها إلى الوراء، وأن خيار التعويل على الذات والعمل المستمرّ من أجل تحقيق مطالب الشعب ثبتت صحته وفضح الذين اختاروا الارتماء في أحضان دوائر الاستعمار.
وذكّر بأن رئيس الدولة جدد التأكيد خلال اللقاء، على أن أوكد الأولويات اليوم هو إيجاد الحلول لمن كانوا ضحايا عقود من الإقصاء، مشددا على ضرورة أن توضع تونس فوق كل اعتبار، وأنّه لا مجال للتنازل عن وحدتها واستقرارها وسيادة شعبها واستقلال قرارها.

قرر مكتب المجلس الوطني للجهات والأقاليم، خلال اجتماع عقده اليوم الثلاثاء بإشراف رئيس المجلس عماد الدربالي، افتتاح الدورة النيابية 2025 _2026، بعقد جلسة عامة حوارية، وإحالة سبعة أسئلة كتابية من قبل النواب على أنظار الوزارات المعنية.
كما قرر التداول في فحوى الوثيقة المتعلقة بتنفيذ ميزانية الدولة الى موفى السداسي الأول لسنة 2025 ، والفرضيات والتوجهات الكبرى لميزانية الدولة لسنة 2026، وإحالتها إلى لجنة المالية والميزانية لتباشر عقد جلسات استماع للجهات المعنية وإعداد تقرير في الغرض، وفق بلاغ صادر عن المجلس.
وصادق مكتب المجلس كذلك على برنامج عمل اللجان للفترة القادمة، وعلى تنظيم يوم دراسي لدعم مقترحات النواب خلال عملهم على مشروع قانون المالية لسنة 2026.
وقدم الدربالي في مستهل الاجتماع، لمحة عن مضمون اللقاء الذي جمعه أمس الإثنين مع رئيس الجمهورية، والذي أكد خلاله أن البلاد تخوض حرب تحرير لا رجعة فيها إلى الوراء، وأن خيار التعويل على الذات والعمل المستمرّ من أجل تحقيق مطالب الشعب ثبتت صحته وفضح الذين اختاروا الارتماء في أحضان دوائر الاستعمار.
وذكّر بأن رئيس الدولة جدد التأكيد خلال اللقاء، على أن أوكد الأولويات اليوم هو إيجاد الحلول لمن كانوا ضحايا عقود من الإقصاء، مشددا على ضرورة أن توضع تونس فوق كل اعتبار، وأنّه لا مجال للتنازل عن وحدتها واستقرارها وسيادة شعبها واستقلال قرارها.