القيروان: الاعدام شنقا لقاتلة صديقتها الخيّاطة
تاريخ النشر : 20:56 - 2023/01/18
قضت الدائرة الجنائية بمحكمة الاستئناف بالقيروان بحكم يقضي بالاعدام شنقا في حق إمرأة عمرها 33 سنة والمتهمة بقتل صديقتها وجارتها في السكنى( ه. ظ.) البالغة من العمر 24 سنة صاحبة محل خياطة بمدينة حفوز يوم 16 سبتمبر 2020.
وقد وجهت دائرة الاتهام بمحكمة الاستئناف سابقا للمتهمة تهمة القتل العمد مع سابقية القصد المصحوب بجريمة سرقة وتمت إحالتها على الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بالقيروان ليتم اصدار الحكم في جريمة القتل البشعة التي هزت الجهة.
ويذكر أنه وبالعثور على الضحية متوفية في محلها وتحمل آثار عنف، تم تكليف الإدارة الفرعية للقضايا الإجرامية بإدارة الشرطة العدلية بمباشرة البحث في ملاباسات الجريمة وانتهت التحريات الفنية والميدانية المعمقة يوم 27 سبتمبر 2020 بحصر الشبهة في إمرأة قاطنة بالجهة وإلقاء القبض عليها. وبالتحري معها وتضييق الخناق عليها إعترفت أنها طلبت من الضحية إقراضها مبلغا ماليا إلا أن الأخيرة رفضت.
وبتاريخ 16 سبتمبر 2020 تحولت إلى محل عمل الضحية وانهالت عليها ضربا بواسطة عصا على مستوى الرأس إلى أن فارقت الحياة وإستولت على هاتفها الجوال ومبلغا ماليا وخاتمين من المعدن الأصفر وسلسلة ذهبية وغادرت المكان بإتجاه منزلها حيث أحرقت الملابس التي كانت ترتديها والقفازات حتى لا يقع كشف بصماتها وأخفت المسروق التي إستولت عليه في إنتظار التفريط فيه بالبيع لاحقا .

قضت الدائرة الجنائية بمحكمة الاستئناف بالقيروان بحكم يقضي بالاعدام شنقا في حق إمرأة عمرها 33 سنة والمتهمة بقتل صديقتها وجارتها في السكنى( ه. ظ.) البالغة من العمر 24 سنة صاحبة محل خياطة بمدينة حفوز يوم 16 سبتمبر 2020.
وقد وجهت دائرة الاتهام بمحكمة الاستئناف سابقا للمتهمة تهمة القتل العمد مع سابقية القصد المصحوب بجريمة سرقة وتمت إحالتها على الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بالقيروان ليتم اصدار الحكم في جريمة القتل البشعة التي هزت الجهة.
ويذكر أنه وبالعثور على الضحية متوفية في محلها وتحمل آثار عنف، تم تكليف الإدارة الفرعية للقضايا الإجرامية بإدارة الشرطة العدلية بمباشرة البحث في ملاباسات الجريمة وانتهت التحريات الفنية والميدانية المعمقة يوم 27 سبتمبر 2020 بحصر الشبهة في إمرأة قاطنة بالجهة وإلقاء القبض عليها. وبالتحري معها وتضييق الخناق عليها إعترفت أنها طلبت من الضحية إقراضها مبلغا ماليا إلا أن الأخيرة رفضت.
وبتاريخ 16 سبتمبر 2020 تحولت إلى محل عمل الضحية وانهالت عليها ضربا بواسطة عصا على مستوى الرأس إلى أن فارقت الحياة وإستولت على هاتفها الجوال ومبلغا ماليا وخاتمين من المعدن الأصفر وسلسلة ذهبية وغادرت المكان بإتجاه منزلها حيث أحرقت الملابس التي كانت ترتديها والقفازات حتى لا يقع كشف بصماتها وأخفت المسروق التي إستولت عليه في إنتظار التفريط فيه بالبيع لاحقا .