حجز حواسيب ووثائق وهواتف
القلعة الكبرى: الكشف عن "مكتب استخبارتي" للتجسس على بلادنا
تاريخ النشر : 20:29 - 2021/09/10
على اثر تلقي معلومة بتواجد شركة انتاج بمنطقة القلعة الكبرى من ولاية سوسة، تعمل على الاعتداء على امن الدولة، تحولت فرقة مختصة على عين المكان وحجزت 23 حاسوبا ووثائق وجهاز لاقط وهواتف جوالة.
وقد تم استنطاق سبعة اشخاص عاملين داخل هذه الشركة واصدار قرار بمنعهم من السفر والاحتفاظ بستة منهم وادراج ثلاثة اخرين في التفتيش من بينهم صاحب الشركة المتواجد بين تركيا وقطر في انتظار القيام بالتحقيقات اللازمة.
وحسب المعطيات الاولية التي تنتظر التأكيد من قبل السلط المعنية، فان هذه الشركة، هي عبارة على "مكتب استخباراتي" لأكثر من 30 شخصا من بينهم "صحفيين" وتقنيين مختصين في المونتاج والمكساج، مهمتهم إدارة العديد من صفحات الفايسبوك بأجور عالية ومهمتهم التحريض على الإرهاب وتزييف الحقائق ونشر فيدوات واخبار لتشويه اشخاص او لتلميع اخرين لفائدة احدى الجهات السياسية بتمويل اجنبي ولدوافع استخباراتية وتم نشر صورة لصاحب الشركة صحبة الرئيس التركي اردوغان.

على اثر تلقي معلومة بتواجد شركة انتاج بمنطقة القلعة الكبرى من ولاية سوسة، تعمل على الاعتداء على امن الدولة، تحولت فرقة مختصة على عين المكان وحجزت 23 حاسوبا ووثائق وجهاز لاقط وهواتف جوالة.
وقد تم استنطاق سبعة اشخاص عاملين داخل هذه الشركة واصدار قرار بمنعهم من السفر والاحتفاظ بستة منهم وادراج ثلاثة اخرين في التفتيش من بينهم صاحب الشركة المتواجد بين تركيا وقطر في انتظار القيام بالتحقيقات اللازمة.
وحسب المعطيات الاولية التي تنتظر التأكيد من قبل السلط المعنية، فان هذه الشركة، هي عبارة على "مكتب استخباراتي" لأكثر من 30 شخصا من بينهم "صحفيين" وتقنيين مختصين في المونتاج والمكساج، مهمتهم إدارة العديد من صفحات الفايسبوك بأجور عالية ومهمتهم التحريض على الإرهاب وتزييف الحقائق ونشر فيدوات واخبار لتشويه اشخاص او لتلميع اخرين لفائدة احدى الجهات السياسية بتمويل اجنبي ولدوافع استخباراتية وتم نشر صورة لصاحب الشركة صحبة الرئيس التركي اردوغان.