أولا وأخيرا: يا زارع الفول
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/10
ما يؤسفنا ليس لباس البلاد الزبالة حزنا على ما حل بها . ولا مدننا التي اتخذت من الزبالة أكفانا لجمالها، ولا بيئتنا التي تتمرغ فيها ليلا نهارا . ولا هواؤنا الذي عطّرته بنتن روائحها . ولا مناخنا الذي أصبح مصبّا لها. ولا محيطنا الذي بات في حد ذاته ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/10

ما يؤسفنا ليس لباس البلاد الزبالة حزنا على ما حل بها . ولا مدننا التي اتخذت من الزبالة أكفانا لجمالها، ولا بيئتنا التي تتمرغ فيها ليلا نهارا . ولا هواؤنا الذي عطّرته بنتن روائحها . ولا مناخنا الذي أصبح مصبّا لها. ولا محيطنا الذي بات في حد ذاته ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/10