أولا وأخيرا ... ما شاء الكاوبوي لا ما شاء الرعاة
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/08/04
لا أتصور حربا في الدنيا ليس فيها للامريكان أصبع على الزناد .
ولا أتصور فوضى في أي بقعة من بقاع الدنيا ليس فيها عملاء للامريكان واتباعهم .
ولا أتصور بحرا في الأرض ليس فيه أسطول للامريكان .
ولا اتصور بقعة على وجه الأرض ليس فيها قاعدة للأمريكان.
ولا اتصور رقعة في السماء ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/08/04

لا أتصور حربا في الدنيا ليس فيها للامريكان أصبع على الزناد .
ولا أتصور فوضى في أي بقعة من بقاع الدنيا ليس فيها عملاء للامريكان واتباعهم .
ولا أتصور بحرا في الأرض ليس فيه أسطول للامريكان .
ولا اتصور بقعة على وجه الأرض ليس فيها قاعدة للأمريكان.
ولا اتصور رقعة في السماء ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/08/04