أولا وأخيرا: طواحين الريح
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/05
" ٱش ياكلو ضو ! وقداش يرحو فرينة ! وٱش يزفّو وقداش يهزو رمل ! وٱش يطيّرو غبرة في السماء "
هكذا قال صاحبي غاضبا ونحن نستمع معا الى ازيز طواحين الريح في إحدى الإذاعات الخاصة في حصة تنشيطية للضحك على ذقون المستمعين تؤثثها كالعادة جماعة اللاشيء للحديث في كل ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/05

" ٱش ياكلو ضو ! وقداش يرحو فرينة ! وٱش يزفّو وقداش يهزو رمل ! وٱش يطيّرو غبرة في السماء "
هكذا قال صاحبي غاضبا ونحن نستمع معا الى ازيز طواحين الريح في إحدى الإذاعات الخاصة في حصة تنشيطية للضحك على ذقون المستمعين تؤثثها كالعادة جماعة اللاشيء للحديث في كل ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/05